شاهدوا.. الضريبة تخرج الأطباء والصيادلة والممرضين والمحاسبين للاحتجاج
ناظورسيتي: متابعة
شهد شارع محمد الخامس بالرباط، قبالة البرلمان، تنظيم مجموعة من الهيئات النقابية الممثلة لعدد من المهن الحرة صباح اليوم الثلاثاء، وقفة احتجاجية، للتنديد بالمقتضيات التي حملها مشروع قانون المالية 2023 الذي تعرض للكثير من الانتقادات من طرف هيئات مهنية.
وينتمي المحتجون إلى عدة قطاعات، مثل الصيدلة والمحاسبين والأطباء وأطباء الأسنان وغيرهم، والذين عبروا عن رفضهم القاطع للصيغة التي جاء بها مشروع قانون المالية فيما يتعلق بالإصلاح الضريبي.
حيث أدخلت الحكومة من مجموعة من التعديلات في إطار الإصلاح الضريبي، لتوسيع قاعدة الملزمين بأداء الضرائب لتمويل "المشروع الاجتماعي" الذي يرمي إلى تعميم التغطية الصحية ومنح مساعدات مباشرة لبعض الفئات.
شهد شارع محمد الخامس بالرباط، قبالة البرلمان، تنظيم مجموعة من الهيئات النقابية الممثلة لعدد من المهن الحرة صباح اليوم الثلاثاء، وقفة احتجاجية، للتنديد بالمقتضيات التي حملها مشروع قانون المالية 2023 الذي تعرض للكثير من الانتقادات من طرف هيئات مهنية.
وينتمي المحتجون إلى عدة قطاعات، مثل الصيدلة والمحاسبين والأطباء وأطباء الأسنان وغيرهم، والذين عبروا عن رفضهم القاطع للصيغة التي جاء بها مشروع قانون المالية فيما يتعلق بالإصلاح الضريبي.
حيث أدخلت الحكومة من مجموعة من التعديلات في إطار الإصلاح الضريبي، لتوسيع قاعدة الملزمين بأداء الضرائب لتمويل "المشروع الاجتماعي" الذي يرمي إلى تعميم التغطية الصحية ومنح مساعدات مباشرة لبعض الفئات.
وتعترض بعض الهيئات المهنية على مشروع قانون المالية المعروض للمناقشة واعتبروا أنه سيأتي على الأخضر اليابس، خاصة بالنسبة للشركات المتوسطة والصغيرة، حيث سيصبح الجميع ملزما بأداء الضريبة.
ويعرف المغرب في الآونة الأخيرة مجموعة من الحركات الاحتجاجية، حيث شهد يومه الأحد 13 نونبر 2022 ، تجمعات احتجاجية في عدد من المدن عرفت حضورا مهما من المواطنات والمواطنين، وفاعلون حقوقيون وجمعيون ومثقفون ورجال إعلام.
وجاءت الاحتجاجات، "تنديدا واستنكارا ورفضاً لسياسة الحكومة في مواجهة استمرار موجة الغلاء الفاحش وارتفاع أسعار المواد الأساسية والمحروقات وتدهور القدرة الشرائية، وتفاقم الأوضاع الاجتماعية للطبقة العاملة وكافة الأجراء وعموم المواطنين.
ويعرف المغرب في الآونة الأخيرة مجموعة من الحركات الاحتجاجية، حيث شهد يومه الأحد 13 نونبر 2022 ، تجمعات احتجاجية في عدد من المدن عرفت حضورا مهما من المواطنات والمواطنين، وفاعلون حقوقيون وجمعيون ومثقفون ورجال إعلام.
وجاءت الاحتجاجات، "تنديدا واستنكارا ورفضاً لسياسة الحكومة في مواجهة استمرار موجة الغلاء الفاحش وارتفاع أسعار المواد الأساسية والمحروقات وتدهور القدرة الشرائية، وتفاقم الأوضاع الاجتماعية للطبقة العاملة وكافة الأجراء وعموم المواطنين.
