شاهدوا.. الشخص الذي توفي بسكتة قلبية أثناء متابعته لمباراة المغرب ومصر كان لاعبا سابقا في هلال الناظور
ناظورسيتي: متابعة
أكد أقارب الشخص الذي توفي في مقهى شعبي بشيشاوة، أثناء مشاهدته لمباراة المغرب ومصر، الأحد الماضي، أن الهالك كان منذ صغره مولوعا بكرة القدم، إلى أن أسلم روحه وهو في عقده الثامن.
وصرح أفراد من عائلة الراحل لوسائل إعلام حضرت جنازة هذا الأخير، أن المذكور لعب خلال فترة شبابه في صفوف أندية معروفة، من بينها هلال الناظور والمغرب التطواني.
وحسب المتحدثين، فإن المعني شعر قبل ثلاثة أيام من تعرضه للسكتة القلبية بضيق على مستوى الصدر لكنه لم يعر الأمر اهتماما إلى أن التحق بالرفيق الأعلى بعد تسجيل مصر للهدف الثاني على المنتخب المغربي برسم ربع نهائي كأس إفريقيا للأمم.
أكد أقارب الشخص الذي توفي في مقهى شعبي بشيشاوة، أثناء مشاهدته لمباراة المغرب ومصر، الأحد الماضي، أن الهالك كان منذ صغره مولوعا بكرة القدم، إلى أن أسلم روحه وهو في عقده الثامن.
وصرح أفراد من عائلة الراحل لوسائل إعلام حضرت جنازة هذا الأخير، أن المذكور لعب خلال فترة شبابه في صفوف أندية معروفة، من بينها هلال الناظور والمغرب التطواني.
وحسب المتحدثين، فإن المعني شعر قبل ثلاثة أيام من تعرضه للسكتة القلبية بضيق على مستوى الصدر لكنه لم يعر الأمر اهتماما إلى أن التحق بالرفيق الأعلى بعد تسجيل مصر للهدف الثاني على المنتخب المغربي برسم ربع نهائي كأس إفريقيا للأمم.
وأثارت وفاة المذكور، حزنا على مستوى المئات من الصفحات في موقع التواصل الاجتماعي، بعدما انتشر "فيديو" للحظة نقل الراحل على متن سيارة إسعاف وهو جثة هامدة على الكرسي الذي كان يجلس عليه أثناء متابعة المباراة.
وكشفت مصادر محلية، أن واقعة الوفاة شهدها مركز يدعى "أكويدير" تابع لجماعة السعيدات بإقليم شيشاوة، حيث تعرض الراحل المسمى قيد حياته "محمد ب" لنوبة قلبية مفاجئة أنهت حياته.
وخلف موت المذكور حالة هلع وصدمة في صفوف زبائن المقهى الذي عرف الواقعة، حيث شاهدوه يلفظ أنفاسه الأخيرة في وقت كانوا ينتظرون فيه عودة المنتخب المغربي في النتيجة وتوقيع التعادل لضمان استمرار أسود الأطلس في البطولة الإفريقية لكرة القدم.
جدير بالذكر، أن السلطات المختصة سلمت جثمان الراحل لعائلته من أجل دفنه بمراكش، وذلك بعدما تأكدت بأن الوفاة عادية وكانت نتيجة نوبة قلبية مفاجئة ألمت بالمرحوم.
وكشفت مصادر محلية، أن واقعة الوفاة شهدها مركز يدعى "أكويدير" تابع لجماعة السعيدات بإقليم شيشاوة، حيث تعرض الراحل المسمى قيد حياته "محمد ب" لنوبة قلبية مفاجئة أنهت حياته.
وخلف موت المذكور حالة هلع وصدمة في صفوف زبائن المقهى الذي عرف الواقعة، حيث شاهدوه يلفظ أنفاسه الأخيرة في وقت كانوا ينتظرون فيه عودة المنتخب المغربي في النتيجة وتوقيع التعادل لضمان استمرار أسود الأطلس في البطولة الإفريقية لكرة القدم.
جدير بالذكر، أن السلطات المختصة سلمت جثمان الراحل لعائلته من أجل دفنه بمراكش، وذلك بعدما تأكدت بأن الوفاة عادية وكانت نتيجة نوبة قلبية مفاجئة ألمت بالمرحوم.
