ناظورسيتي
أنعشت التساقطات المطرية المهمة التي عرفتها تمسمان خلال الاسبوعين الماضيين على غرار باقي مناطق إقليم الدريوش آمال الفلاحين و المنتجين بالمنطقة في تحقيق منتوج فلاحي جيد خصوصا وان اراضي المنطقة الفلاحية كادت أن تتأثر بفعل تأخر الأمطار .
وتبدو الوضعية الحالية للزراعات بجل المناطق الفلاحية السقوية والبورية ، لا تبعث على القلق حيث بدأت تعطي ثمارها على نحو جيد بالإضافة الى عودة المياه السطحية الى الجريان في الأودية كما هو الشأن بواد أمقران الذي يخترق عدة جماعات قروية باقليم الدريوش ويعد مصدر مهما لمياه السقي والشرب.
ومن المرتقب أيضا أن تنعش هذه الأمطار موسم الربيع الذي يعتمد عليه الفلاحين كمراعي طبيعية، والتي تشكل مصدرا مهما لرعي المواشي في المنطقة ، في ظل ارتفاع أسعار الأعلاف، وترقب مربي الماشية فصل الربيع الذي يخفف عنهم أعباء تربيتهم للمواشي .
أنعشت التساقطات المطرية المهمة التي عرفتها تمسمان خلال الاسبوعين الماضيين على غرار باقي مناطق إقليم الدريوش آمال الفلاحين و المنتجين بالمنطقة في تحقيق منتوج فلاحي جيد خصوصا وان اراضي المنطقة الفلاحية كادت أن تتأثر بفعل تأخر الأمطار .
وتبدو الوضعية الحالية للزراعات بجل المناطق الفلاحية السقوية والبورية ، لا تبعث على القلق حيث بدأت تعطي ثمارها على نحو جيد بالإضافة الى عودة المياه السطحية الى الجريان في الأودية كما هو الشأن بواد أمقران الذي يخترق عدة جماعات قروية باقليم الدريوش ويعد مصدر مهما لمياه السقي والشرب.
ومن المرتقب أيضا أن تنعش هذه الأمطار موسم الربيع الذي يعتمد عليه الفلاحين كمراعي طبيعية، والتي تشكل مصدرا مهما لرعي المواشي في المنطقة ، في ظل ارتفاع أسعار الأعلاف، وترقب مربي الماشية فصل الربيع الذي يخفف عنهم أعباء تربيتهم للمواشي .

































