ناظورسيتي: جابر الزكاني-محمد العبوسي
باشرت شركة العمران مجددا، المرحلة الأخير من ورش تسقيف السوق المركزي بالناظور، بعد توقف دام لمدة طويل، عانى فيها التجار كثيرا.
وسبق وأن كشف تجار السوق المركزي بمدينة الناظور، عن جملة من المعاناة والعراقيل التي يتخبطون فيها داخل ذات الفضاء والمرفق التجاري، المخصص لبيع الأسماك واللحوم والدواجن والخضر، منذ افتتاحه سنة 2017، إلا أنهم كانوا قد استبشروا خيرا مؤخرا حينما اعطى عامل الإقليم تعليماته للمقاولة المكلفة بإصلاح السوق باستئناف عملها في الإصلاح يوم :01/09/2021 وتوقفت يوم: 31/12/2021 دون ان انهاء الاصلاحات المنوطة بها.
وسبق أن تم الاتفاق على أن مطلب إحداث الواقية الحديدية سيتم من أجله تخصيص اعتمادت مالية، فيما وقف عامل الإقليم على اعطاء انطلاقة أشغال المقاولة المكلفة.
باشرت شركة العمران مجددا، المرحلة الأخير من ورش تسقيف السوق المركزي بالناظور، بعد توقف دام لمدة طويل، عانى فيها التجار كثيرا.
وسبق وأن كشف تجار السوق المركزي بمدينة الناظور، عن جملة من المعاناة والعراقيل التي يتخبطون فيها داخل ذات الفضاء والمرفق التجاري، المخصص لبيع الأسماك واللحوم والدواجن والخضر، منذ افتتاحه سنة 2017، إلا أنهم كانوا قد استبشروا خيرا مؤخرا حينما اعطى عامل الإقليم تعليماته للمقاولة المكلفة بإصلاح السوق باستئناف عملها في الإصلاح يوم :01/09/2021 وتوقفت يوم: 31/12/2021 دون ان انهاء الاصلاحات المنوطة بها.
وسبق أن تم الاتفاق على أن مطلب إحداث الواقية الحديدية سيتم من أجله تخصيص اعتمادت مالية، فيما وقف عامل الإقليم على اعطاء انطلاقة أشغال المقاولة المكلفة.
المعاناة التي عاشها التجار داخل السوق، كانت قد دفعت العشرات منهم إلى إغلاق محلاتهم، مشيرين في هذا الصدد أنه من أصل 79 محل لبيع الأسماك، لم يتبق سوى 13 شخص يزاول تجارة بيع الأسماك داخل السوق المركزي.
وناشد تجار السوق المركزي سابقا، عامل الإقليم، التدخل لرفع الضرر عنهم، وإلزام المقاولة المكلفة بإتمام عملها، واستكمال باقي التجهيزات الأساسية، قصد تجويد وتحسين خدمات القرب التي يقدمها السوق للمواطنين، والخروج من حالة الانكماش والركود والأزمة التي يعيشونها منذ سنوات، خصوصا في فصل الشتاء.
وقال ممثل جمعية بدر لتجار السمك واللحوم والدواجن والخضر بالسوق المركزي، أنه منذ افتتاح ذات السوق التجاري سنة 2017 والتجار والمرتفقون يعانون من غياب عدد من التجهيزات الأساسية، التي تحول دون تأدية السوق المركزي لوظيفته الكاملة، ولعل السقف أبرزها.
وأوضح ممثل الجمعية التجار لـ "ناظورسيتي" أن أهم مطلب ظل المرتفقون في حاجة إليه، وهو المضلة الحديدة أو الواقية الحديدة، الخاصة بحماية فضاء السوق من التساقطات المطرية وأشعة الشمس، غير أن المقاولة قامت بتغطية أجزاء من السوق دون غيرها، وأوقفت الأشغال فجأة بترك خراب على الجدران ومرافق أخرى.
وناشد تجار السوق المركزي سابقا، عامل الإقليم، التدخل لرفع الضرر عنهم، وإلزام المقاولة المكلفة بإتمام عملها، واستكمال باقي التجهيزات الأساسية، قصد تجويد وتحسين خدمات القرب التي يقدمها السوق للمواطنين، والخروج من حالة الانكماش والركود والأزمة التي يعيشونها منذ سنوات، خصوصا في فصل الشتاء.
وقال ممثل جمعية بدر لتجار السمك واللحوم والدواجن والخضر بالسوق المركزي، أنه منذ افتتاح ذات السوق التجاري سنة 2017 والتجار والمرتفقون يعانون من غياب عدد من التجهيزات الأساسية، التي تحول دون تأدية السوق المركزي لوظيفته الكاملة، ولعل السقف أبرزها.
وأوضح ممثل الجمعية التجار لـ "ناظورسيتي" أن أهم مطلب ظل المرتفقون في حاجة إليه، وهو المضلة الحديدة أو الواقية الحديدة، الخاصة بحماية فضاء السوق من التساقطات المطرية وأشعة الشمس، غير أن المقاولة قامت بتغطية أجزاء من السوق دون غيرها، وأوقفت الأشغال فجأة بترك خراب على الجدران ومرافق أخرى.