شاهدوا.. إقبال ضعيف على مقتنيات رمضان الغذائية بسوق المركب واستقرار أسعار التمور
ناظورسيتي: ج. الزكاني - شيماء الفاطمي - حمزة حجلة
يقر بعض تجار المنتوجات الإستهلاكية التي يقبل عليها المواطنون خلال الشهر الفضيل وقبله، (يقرون) بأنها شهدت ارتفاعا نوعيا في أسعارها، فيما يتشبت آخرونن منهم بكون " الأثمنة مناسبة" وأن الررواج آخذ في التراجع رغم اقتراب رمضان الأبرك
وقال أحد ؤلاء في سهو منه بأن ثمن منتوجات معينة شهدت انخفاضا من 70 إلى 80 درهما، فيما يشتكي التجار داخل سوق المركب من قلة الرواج التجاري الذي تشهده محلاتهم.
ولفت هؤلاء إلى إقبال الأسر الناظورية على شراء هذه المنتوجات طيلة السنة والقائم باستمرار، وذلك من أجل إرسالها لأبناء الجالية المقيمة بأوروبا.
يقر بعض تجار المنتوجات الإستهلاكية التي يقبل عليها المواطنون خلال الشهر الفضيل وقبله، (يقرون) بأنها شهدت ارتفاعا نوعيا في أسعارها، فيما يتشبت آخرونن منهم بكون " الأثمنة مناسبة" وأن الررواج آخذ في التراجع رغم اقتراب رمضان الأبرك
وقال أحد ؤلاء في سهو منه بأن ثمن منتوجات معينة شهدت انخفاضا من 70 إلى 80 درهما، فيما يشتكي التجار داخل سوق المركب من قلة الرواج التجاري الذي تشهده محلاتهم.
ولفت هؤلاء إلى إقبال الأسر الناظورية على شراء هذه المنتوجات طيلة السنة والقائم باستمرار، وذلك من أجل إرسالها لأبناء الجالية المقيمة بأوروبا.
وفي المركب التجاري، جناح المواد الغذائية يقتني المواطنون حصصهم الكافية من مواد غذائية، وتوابل وغيرها، فيما حدث إقبال ضعيف على باعة الحلويات المنزلية، والـ "شباكية" وغيرها، وعزى التجار هذا الضعف إلى الفترة الفاصلة بين اليوم ورمضان المقبل.
وفي إشارة هامة، قال التجار بأن أنباء ارتفاع أثمنة التمور هذه السنة لا أساس لها من الصحة، إذ لا تزول الأخيرة على شتى أشكالها تحافظ على أسعارها القديمة.
ويشهد السوق المذكور عادة، في مثل هذا الوقت من السنة، إقبالا من قبل المواطنين، لشراء المقتنيات الخاصة شهر رمضان من تمور وزيتون ومكسرات وغيرها، وهو ما يجعل الحركة التجارية تنتعش بذات السوق، والذي تعرض فيه مختلف أنواع السلع، من تمور وتوابل، وفواكه جافة، وغيرها من المواد الاستهلاكية التي يحتاجها المواطنون خلال شهر رمضان.
ويتوقع التجار ارتفاع الرواج رويدا رويدا مع اقتراب رمضان الأبرك
وفي إشارة هامة، قال التجار بأن أنباء ارتفاع أثمنة التمور هذه السنة لا أساس لها من الصحة، إذ لا تزول الأخيرة على شتى أشكالها تحافظ على أسعارها القديمة.
ويشهد السوق المذكور عادة، في مثل هذا الوقت من السنة، إقبالا من قبل المواطنين، لشراء المقتنيات الخاصة شهر رمضان من تمور وزيتون ومكسرات وغيرها، وهو ما يجعل الحركة التجارية تنتعش بذات السوق، والذي تعرض فيه مختلف أنواع السلع، من تمور وتوابل، وفواكه جافة، وغيرها من المواد الاستهلاكية التي يحتاجها المواطنون خلال شهر رمضان.
ويتوقع التجار ارتفاع الرواج رويدا رويدا مع اقتراب رمضان الأبرك
