شاهد.. استنفار عناصر الدرك بوكسان ليلة رأس السنة
ناظورسيتي: جابر الزكاني-زكرياء الورياشي
سعت عناصر الدرك الملكي بسرية إيكسان، إلى تشديد الطوق الأمني ليلة رأس السنة، على الطرق المحاذية لأزغنغان، والطريق الساحلي، والمسالك المؤدية لسيطولازار-ومركز جماعة ايكسان وغيرها.
وشهدت ليلة الجمعة-السبت فاتح يناير، منذ مغرب الشمس إلى مطلعها، دوريات مكثفة بالمناطق المذكورة، علاوة على ملتقيات الطرق، منها المؤدية إلى كوركو، إعلاطن، بني سيدال وغيرها، بغرض منع التجول، وتطبيق الحظر الليلي، الذي فرضته الحكومة في إطار الاحترازات المانعة لانتشار فايروس كورونا، ومتحوراته.
وقد نصب الدرك سدودا أمنية، ونقط مراقبة، ما جعل عناصره، تتمكن من تنقيط المتجولين، ومراقبة العربات العابرة لهذه المقاطع الطرقية، في ليلة رأس السنة الميلادية 2022
سعت عناصر الدرك الملكي بسرية إيكسان، إلى تشديد الطوق الأمني ليلة رأس السنة، على الطرق المحاذية لأزغنغان، والطريق الساحلي، والمسالك المؤدية لسيطولازار-ومركز جماعة ايكسان وغيرها.
وشهدت ليلة الجمعة-السبت فاتح يناير، منذ مغرب الشمس إلى مطلعها، دوريات مكثفة بالمناطق المذكورة، علاوة على ملتقيات الطرق، منها المؤدية إلى كوركو، إعلاطن، بني سيدال وغيرها، بغرض منع التجول، وتطبيق الحظر الليلي، الذي فرضته الحكومة في إطار الاحترازات المانعة لانتشار فايروس كورونا، ومتحوراته.
وقد نصب الدرك سدودا أمنية، ونقط مراقبة، ما جعل عناصره، تتمكن من تنقيط المتجولين، ومراقبة العربات العابرة لهذه المقاطع الطرقية، في ليلة رأس السنة الميلادية 2022
في نفس الليلة كانت عدسة "ناظورسيتي" قد نقلت مشاهد عن تعزيزات أمنية تقودها عناصر الدرك الملكي بإقليم الدريوش ليلة رأس السنة 31 دجنبر 2021، وذلك بعدد من مراكز وحواضر جماعات الإقليم، بما فيها بن الطيب وميضار، وكذا مداخل ومخارج الإقليم، حيث تم وضع حواجز أمنية على مستوى الطرق الرئيسية.
هذا وجالت دوريات الدرك بالقرى المجاورة، والنقط السوداء، وتعمل منذ المساء على تفتيش العربات، وكذا تنقيط عدد من المواطنين، في إطار التكثيف من المراقبة في الليلة التي تم فيها منع الاحتفالات برأس السنة، تماشيا مع سياسة المملكة الاحترازية من انتشار وباء كورونا ومتحوراته، وكذا في إطار ترسيخ واستتباب الأمن.
وتأتي هذه التعزيزات الأمنية، المتفرقة عبر عدة نقاط موزعة على مستوى مداخل مدينتي الدريوش، بن الطيب وجماعة دار الكبداني وكذا الشريط الساحلي، إضافة إلى دوريات أمنية مكثفة بالأحياء والدواوير الهامشية، وذلك تحسباً لأي طارئ أو عارض مفترض بمناسبة احتفالات رأس السنة الجديدة.
من جهة أخرى استقبلت شرطة الناظور، العام الجديد 2022، بليلة بيضاء خصصتها لحراسة المنشآت السياحية والفندقية بالمدينة، بالإضافة إلى المباني التابعة للهيئات الدبلوماسية الأجنبية، وذلك لحمايتها من أي هجوم مرتقب تزامنا مع الاحتفال برأس السنة الميلادية.
وخصصت المنطقة الإقليمية للأمن الوطني، حراسة مشددة لعدد من الفنادق المصنفة بالمدينة، وذلك بالاعتماد على فرقة شرطيين مختلطة، كما رفعت من يقظتها في إطار مراقبة مبنى الكنيسة المتواجد على بعد أمتار من مصلحة الشرطة القضائية.
ونشرت أيضا عددا من أفراد الشرطة، أمام مبنى القنصليتين الإسبانية والهولندية، فضلا عن سكن القنصل العام للمملكة الاسبانية وعدد من البنايات الأخرى التي تضم هيئات دبلوماسية أجنبية، بهدف توفير الحماية لهذه الأمكنة بناء على تعليمات أصدرها وزير الداخلية والمدير العام للأمن الوطني.
هذا وجالت دوريات الدرك بالقرى المجاورة، والنقط السوداء، وتعمل منذ المساء على تفتيش العربات، وكذا تنقيط عدد من المواطنين، في إطار التكثيف من المراقبة في الليلة التي تم فيها منع الاحتفالات برأس السنة، تماشيا مع سياسة المملكة الاحترازية من انتشار وباء كورونا ومتحوراته، وكذا في إطار ترسيخ واستتباب الأمن.
وتأتي هذه التعزيزات الأمنية، المتفرقة عبر عدة نقاط موزعة على مستوى مداخل مدينتي الدريوش، بن الطيب وجماعة دار الكبداني وكذا الشريط الساحلي، إضافة إلى دوريات أمنية مكثفة بالأحياء والدواوير الهامشية، وذلك تحسباً لأي طارئ أو عارض مفترض بمناسبة احتفالات رأس السنة الجديدة.
من جهة أخرى استقبلت شرطة الناظور، العام الجديد 2022، بليلة بيضاء خصصتها لحراسة المنشآت السياحية والفندقية بالمدينة، بالإضافة إلى المباني التابعة للهيئات الدبلوماسية الأجنبية، وذلك لحمايتها من أي هجوم مرتقب تزامنا مع الاحتفال برأس السنة الميلادية.
وخصصت المنطقة الإقليمية للأمن الوطني، حراسة مشددة لعدد من الفنادق المصنفة بالمدينة، وذلك بالاعتماد على فرقة شرطيين مختلطة، كما رفعت من يقظتها في إطار مراقبة مبنى الكنيسة المتواجد على بعد أمتار من مصلحة الشرطة القضائية.
ونشرت أيضا عددا من أفراد الشرطة، أمام مبنى القنصليتين الإسبانية والهولندية، فضلا عن سكن القنصل العام للمملكة الاسبانية وعدد من البنايات الأخرى التي تضم هيئات دبلوماسية أجنبية، بهدف توفير الحماية لهذه الأمكنة بناء على تعليمات أصدرها وزير الداخلية والمدير العام للأمن الوطني.
