شاعلة في الفايس بوك.. حرب الإنتخابات بدأت من شبكات التواصل الإجتماعي شي كا يعاير فشي
ناظورسيتي: مهدي عزاوي
يبدوا أن الحملة الإنتخابية قد بدأت قبل أوانها، ويبدوا أن الحرب بين وكلاء اللوائح في الناظور قد إنطلقت بشكل من الأشكال، وهذا راجع بالأساس إلى إقتراب موعد الإنتخابات الجماعية التي سيشهدها المغرب بداية شتنبر المقبل، وهي أول إنتخابات تعرفها البلاد في ضل الدستور الجديد.
وأولى المعارك بين رؤساء اللوائح، تدور أطوارها في موقع التواصل الإجتماعي الفايس بوك، حيث يلاحظ المتتبع الناظور، أن أنصار كل من المتنافسين قد بدؤوا اطلاق تدوينات ضد الخصوم السياسيين، وقد ظهرت في الأونة الأخيرة العديد من المقالات التي تهاجم بعض الوجوه السياسية التي ستخوض الإنتخابات القادمة وستنافس من أجل رئاسة المجلس البلدي، وقد أكد بعض المتتبعين أن هذا يدخل في إطار الإستعداد للإنتخابات، حيث ستلعب فيها المواقع الإلكترونية بالإضافة إلى مواقع التواصل الإجتماعي دورا فعالا في المعركة الإنتخابية القادمة.
هذه الهجمات المتبادلة بين أنصار الوجوه الإنتخابية في بعض الأحيان تخرج عن نطاق الصراع السياسي الشريف، وتتحول إلى سب وشتم وهذا ما يبعث عن القلق، ويؤكد لنا أن الإنتخابات القادمة ستعرف معارك حقيقية ربما خارج ما هو سياسي.
يبدوا أن الحملة الإنتخابية قد بدأت قبل أوانها، ويبدوا أن الحرب بين وكلاء اللوائح في الناظور قد إنطلقت بشكل من الأشكال، وهذا راجع بالأساس إلى إقتراب موعد الإنتخابات الجماعية التي سيشهدها المغرب بداية شتنبر المقبل، وهي أول إنتخابات تعرفها البلاد في ضل الدستور الجديد.
وأولى المعارك بين رؤساء اللوائح، تدور أطوارها في موقع التواصل الإجتماعي الفايس بوك، حيث يلاحظ المتتبع الناظور، أن أنصار كل من المتنافسين قد بدؤوا اطلاق تدوينات ضد الخصوم السياسيين، وقد ظهرت في الأونة الأخيرة العديد من المقالات التي تهاجم بعض الوجوه السياسية التي ستخوض الإنتخابات القادمة وستنافس من أجل رئاسة المجلس البلدي، وقد أكد بعض المتتبعين أن هذا يدخل في إطار الإستعداد للإنتخابات، حيث ستلعب فيها المواقع الإلكترونية بالإضافة إلى مواقع التواصل الإجتماعي دورا فعالا في المعركة الإنتخابية القادمة.
هذه الهجمات المتبادلة بين أنصار الوجوه الإنتخابية في بعض الأحيان تخرج عن نطاق الصراع السياسي الشريف، وتتحول إلى سب وشتم وهذا ما يبعث عن القلق، ويؤكد لنا أن الإنتخابات القادمة ستعرف معارك حقيقية ربما خارج ما هو سياسي.
