
ناظورسيتي: سلام المحمودي
شهد شاطئ "كيمادو" بمدينة الحسيمة، خلال الأيام الأخيرة، توافدًا كبيرًا للمصطافين القادمين من مختلف المدن المغربية، إضافة إلى عدد من السياح الأجانب، في أجواء صيفية استثنائية ميزها حسن التنظيم، ونظافة المرافق، وجمالية الفضاءات البحرية.
وفي تصريحات أدلوا بها لموقع "ناظورسيتي"، أعرب عدد من الزوار عن إعجابهم الكبير بجمالية الشاطئ وجودة خدماته، مؤكدين أن "كيمادو" يُعد واحدًا من أنظف وأهدأ الشواطئ التي زاروها، بفضل الاعتناء الواضح بمحيطه، وحرص السلطات على توفير أجواء مناسبة للاسترخاء والاستجمام.
شهد شاطئ "كيمادو" بمدينة الحسيمة، خلال الأيام الأخيرة، توافدًا كبيرًا للمصطافين القادمين من مختلف المدن المغربية، إضافة إلى عدد من السياح الأجانب، في أجواء صيفية استثنائية ميزها حسن التنظيم، ونظافة المرافق، وجمالية الفضاءات البحرية.
وفي تصريحات أدلوا بها لموقع "ناظورسيتي"، أعرب عدد من الزوار عن إعجابهم الكبير بجمالية الشاطئ وجودة خدماته، مؤكدين أن "كيمادو" يُعد واحدًا من أنظف وأهدأ الشواطئ التي زاروها، بفضل الاعتناء الواضح بمحيطه، وحرص السلطات على توفير أجواء مناسبة للاسترخاء والاستجمام.
كما نوه مصطافون آخرون بالترتيبات الأمنية والتنظيمية التي يشهدها الشاطئ، من حيث تواجد فرق الإنقاذ والمراقبة المستمرة، إلى جانب توفير خدمات النظافة بشكل يومي، ما يعكس – حسب تعبيرهم – مجهودا متواصلا لتحسين صورة المدينة كوجهة سياحية بامتياز.
وفي السياق ذاته، خص عدد من المتحدثين بالشكر عامل إقليم الحسيمة، حسن زيتوني، على إشرافه المباشر ومتابعته الدقيقة لمختلف تفاصيل التحضير لموسم الاصطياف، مشيدين بما وصفوه بـ"الانخراط العملي والفعلي للسلطات الإقليمية" من أجل ضمان موسم صيفي ناجح على كافة المستويات.
ويُنتظر أن يعرف شاطئ "كيمادو" خلال الأسابيع المقبلة إقبالا أكبر، مع تزايد وفود الجالية المغربية المقيمة بالخارج، ما يجعل من استدامة هذا المجهود ضرورة ملحة لترسيخ موقع الحسيمة كواحدة من أجمل المدن الشاطئية بالمغرب.
وفي السياق ذاته، خص عدد من المتحدثين بالشكر عامل إقليم الحسيمة، حسن زيتوني، على إشرافه المباشر ومتابعته الدقيقة لمختلف تفاصيل التحضير لموسم الاصطياف، مشيدين بما وصفوه بـ"الانخراط العملي والفعلي للسلطات الإقليمية" من أجل ضمان موسم صيفي ناجح على كافة المستويات.
ويُنتظر أن يعرف شاطئ "كيمادو" خلال الأسابيع المقبلة إقبالا أكبر، مع تزايد وفود الجالية المغربية المقيمة بالخارج، ما يجعل من استدامة هذا المجهود ضرورة ملحة لترسيخ موقع الحسيمة كواحدة من أجمل المدن الشاطئية بالمغرب.