ناظورسيتي – متابعة
يعرف شاطئ رأس الماء بإقليم الناظور، خلال شهر رمضان، إقبالا كبيرا من قبل سكان مختلف الجماعات الترابية بالإقليم، إذ يقصدونه من أجل شراء الأسماك، أو الإفطار جانب الشاطئ المقابل للجزر الجعفرية المحتلة.
ويحكي عدد من أصحاب المقاهي والمطاعم، أن الحركة التجارية، بدأت تنتعش بجماعة رأس الماء، حيث يفضل عدد كبير من سكان المنطقة، الإفطار بالمطاعم والمقاهي التي تعمل على إعداد وجبات الفطور.
وكما يعرف سوق السمك بالجماعة، إقبالا من قبل المواطنين، إذ يقصدونه من أجل اقتناء الأسماك، لاسيما وأن أسماك المنطقة معروفة بجودتها.
يعرف شاطئ رأس الماء بإقليم الناظور، خلال شهر رمضان، إقبالا كبيرا من قبل سكان مختلف الجماعات الترابية بالإقليم، إذ يقصدونه من أجل شراء الأسماك، أو الإفطار جانب الشاطئ المقابل للجزر الجعفرية المحتلة.
ويحكي عدد من أصحاب المقاهي والمطاعم، أن الحركة التجارية، بدأت تنتعش بجماعة رأس الماء، حيث يفضل عدد كبير من سكان المنطقة، الإفطار بالمطاعم والمقاهي التي تعمل على إعداد وجبات الفطور.
وكما يعرف سوق السمك بالجماعة، إقبالا من قبل المواطنين، إذ يقصدونه من أجل اقتناء الأسماك، لاسيما وأن أسماك المنطقة معروفة بجودتها.
ويتحدث التجار عن أن هذا الإقبال، راجع بالأساس الى التخفيف من الإجراءات التي كانت تتخذها السلطات المحلية، إزاء تفشي جائحة فيروس "كورونا" المستجد، مبرزين أن الجماعة استعادت عافيتها في وقت مبكر.
ولفت هؤلاء، إلى أنه يراهن على جماعة رأس الماء ان تشهد خلال موسم الاصطياف إقبالا من قبل سكان المنطقة وافراد الجالية المغربية المقيمة بديار المهجر، بعد أن تم فتح الحدود البحرية بين المغرب وإسبانيا، واستئناف الموانئ المغربية الاسبانية للرحلات البحرية.
وبخصوص ما تتميز به الجماعة، قال هؤلاء في تصريحاتهم ل"ناظورسيتي"، إن كل ما يميز الجماعة هي أسماكها الطرية التي يتم جلبها من عرض الأبيض المتوسط، علاوة على المطاعم المخصص لبيع الأسماك.
ومن جانب آخر، تفتقر الجماعة للفنادق وأماكن الترفيه، وهو ما يجعلها خلال فصل الصيف، تتوقف بها الحركة في وقت جد مبكر، عكس مدينة السعيدية، التي تتوفر على فنادق مصنفة، وتعرف رواجا كبيرا وإقبالا من قبل المواطنين المغاربة والجالية والسياح الأجانب.
ومن أجل تشجيع جماعة رأس الماء لمواكبة النسيج الاقتصادي بالجهة، ينبغي إيلاء الاهتمام لهذه الجماعة من قبل المسؤولين واخراجها من العزلة التي
ولفت هؤلاء، إلى أنه يراهن على جماعة رأس الماء ان تشهد خلال موسم الاصطياف إقبالا من قبل سكان المنطقة وافراد الجالية المغربية المقيمة بديار المهجر، بعد أن تم فتح الحدود البحرية بين المغرب وإسبانيا، واستئناف الموانئ المغربية الاسبانية للرحلات البحرية.
وبخصوص ما تتميز به الجماعة، قال هؤلاء في تصريحاتهم ل"ناظورسيتي"، إن كل ما يميز الجماعة هي أسماكها الطرية التي يتم جلبها من عرض الأبيض المتوسط، علاوة على المطاعم المخصص لبيع الأسماك.
ومن جانب آخر، تفتقر الجماعة للفنادق وأماكن الترفيه، وهو ما يجعلها خلال فصل الصيف، تتوقف بها الحركة في وقت جد مبكر، عكس مدينة السعيدية، التي تتوفر على فنادق مصنفة، وتعرف رواجا كبيرا وإقبالا من قبل المواطنين المغاربة والجالية والسياح الأجانب.
ومن أجل تشجيع جماعة رأس الماء لمواكبة النسيج الاقتصادي بالجهة، ينبغي إيلاء الاهتمام لهذه الجماعة من قبل المسؤولين واخراجها من العزلة التي

شاطئ رأس الماء يستهوي ساكنة إقليم الناظور خلال شهر رمضان
