
ناظورسيتي: حمزة حجلة
شهد شاطئ أركمان بإقليم الناظور حركة نشطة من المصطافين الذين قدموا من مختلف مناطق الإقليم وباقي أرجاء المغرب. هذه الحركة السياحية تزامنت مع بدء توافد أفراد الجالية المغربية المقيمة بالخارج، الذين اختاروا هذا الشاطئ الجميل كوجهة لقضاء عطلتهم الصيفية والتمتع بجمال الطبيعة وسحر البحر.
في جولة ميدانية أعدتها "ناظورسيتي" على الشاطئ، لاحظنا أجواء عائلية مفعمة بالحيوية والفرح، حيث تجمع الأسر والأصدقاء للاستجمام والتمتع بأشعة الشمس. لم تقتصر زيارة المصطافين على السكان المحليين فحسب، بل بلغ عدد الوافدين من الجالية أرقاما كبيرة، ما يعكس ثقة هذه الفئة في المنطقة ومكانتها كوجهة سياحية هامة بالريف.
شهد شاطئ أركمان بإقليم الناظور حركة نشطة من المصطافين الذين قدموا من مختلف مناطق الإقليم وباقي أرجاء المغرب. هذه الحركة السياحية تزامنت مع بدء توافد أفراد الجالية المغربية المقيمة بالخارج، الذين اختاروا هذا الشاطئ الجميل كوجهة لقضاء عطلتهم الصيفية والتمتع بجمال الطبيعة وسحر البحر.
في جولة ميدانية أعدتها "ناظورسيتي" على الشاطئ، لاحظنا أجواء عائلية مفعمة بالحيوية والفرح، حيث تجمع الأسر والأصدقاء للاستجمام والتمتع بأشعة الشمس. لم تقتصر زيارة المصطافين على السكان المحليين فحسب، بل بلغ عدد الوافدين من الجالية أرقاما كبيرة، ما يعكس ثقة هذه الفئة في المنطقة ومكانتها كوجهة سياحية هامة بالريف.
شاطئ أركمان يشكل متنفسا هاما لسكان الناظور، خصوصا في فصل الصيف، حيث يوفر بيئة طبيعية هادئة ومساحات واسعة للسباحة والتنزه. كما أن الأجواء الآمنة والخدمات المتوفرة في المنطقة ساهمت في تعزيز الإقبال عليه، وهو ما يعكس أهمية الاستثمار في تطوير البنيات التحتية وتحسين المرافق السياحية.
وعبر العديد من أفراد الجالية عن سعادتهم بالعودة لقضاء العطلة في وطنهم، مؤكدين على تميز شواطئ الناظور وسحرها الذي لا يشبه أي مكان آخر. وقال أحدهم: "بعد طول غربة، لا شيء يعادل الشعور بالراحة والطمأنينة هنا، البحر هنا هو مكان يجمعنا بعائلاتنا وأصدقائنا".
تأتي هذه الأجواء المفعمة بالحياة في وقت يتعافى فيه القطاع السياحي محليا من تداعيات عدة، ما يجعل من شاطئ أركمان نموذجا ناجحا للترويج للسياحة الداخلية ولجذب المغاربة من كل حدب وصوب.




























وعبر العديد من أفراد الجالية عن سعادتهم بالعودة لقضاء العطلة في وطنهم، مؤكدين على تميز شواطئ الناظور وسحرها الذي لا يشبه أي مكان آخر. وقال أحدهم: "بعد طول غربة، لا شيء يعادل الشعور بالراحة والطمأنينة هنا، البحر هنا هو مكان يجمعنا بعائلاتنا وأصدقائنا".
تأتي هذه الأجواء المفعمة بالحياة في وقت يتعافى فيه القطاع السياحي محليا من تداعيات عدة، ما يجعل من شاطئ أركمان نموذجا ناجحا للترويج للسياحة الداخلية ولجذب المغاربة من كل حدب وصوب.



























