شاب يقتل والدته بوحشية في طنجة بعد أيام من خروجه من السجن
ناظورسيتي: متابعة
شهد حي مسنانة بمدينة طنجة حادثة مأساوية في الساعات الأولى من صباح اليوم، حيث أوقفت السلطات الأمنية شابا يبلغ من العمر 26 سنة بتهمة التورط في جريمة قتل والدته البالغة من العمر 52 سنة.
الجريمة التي خلفت صدمة كبيرة في الحي جاءت على يد ابن حديث الخروج من السجن، في لحظة عنف غير مسبوقة.
شهد حي مسنانة بمدينة طنجة حادثة مأساوية في الساعات الأولى من صباح اليوم، حيث أوقفت السلطات الأمنية شابا يبلغ من العمر 26 سنة بتهمة التورط في جريمة قتل والدته البالغة من العمر 52 سنة.
الجريمة التي خلفت صدمة كبيرة في الحي جاءت على يد ابن حديث الخروج من السجن، في لحظة عنف غير مسبوقة.
المعطيات الأولية تشير إلى أن المشتبه فيه كان في حالة تخدير وهيجان شديد، مما دفعه للاعتداء على والدته داخل منزل الأسرة بطريقة عنيفة أودت بحياتها. ورغم مقاومته العنيفة لحظة توقيفه، تمكنت عناصر الأمن من السيطرة عليه واقتياده إلى المصلحة الأمنية المختصة للتحقيق معه.
الحادثة تركت سكان الحي في حالة ذهول وصدمة، حيث وصفها شهود عيان بأنها "كارثة إنسانية" هزت الجميع. وتشير المعلومات إلى أن الشاب كان يعيش حياة غير مستقرة بعد خروجه من السجن، وهو ما يعكس صراعا نفسيا وانحرافا سلوكيا قد يكون السبب في ارتكابه لهذه الجريمة البشعة.
فتحت السلطات تحقيقا تحت إشراف النيابة العامة لتحديد ملابسات الجريمة ودوافعها، حيث ينتظر إخضاع المشتبه فيه للبحث القضائي قبل عرضه على العدالة. الحادثة تدفع للتساؤل عن دور المؤسسات الاجتماعية في متابعة الأشخاص الذين يخرجون من السجن، ومدى تأثير الإدمان على السلوكيات الإجرامية.
الحادثة تركت سكان الحي في حالة ذهول وصدمة، حيث وصفها شهود عيان بأنها "كارثة إنسانية" هزت الجميع. وتشير المعلومات إلى أن الشاب كان يعيش حياة غير مستقرة بعد خروجه من السجن، وهو ما يعكس صراعا نفسيا وانحرافا سلوكيا قد يكون السبب في ارتكابه لهذه الجريمة البشعة.
فتحت السلطات تحقيقا تحت إشراف النيابة العامة لتحديد ملابسات الجريمة ودوافعها، حيث ينتظر إخضاع المشتبه فيه للبحث القضائي قبل عرضه على العدالة. الحادثة تدفع للتساؤل عن دور المؤسسات الاجتماعية في متابعة الأشخاص الذين يخرجون من السجن، ومدى تأثير الإدمان على السلوكيات الإجرامية.
