
ناظورسيتي: متابعة
تحول شاطئ مكاد بجماعة واد لاو نهاية الأسبوع المنصرم إلى مسرح مأساوي، بعد وفاة شاب يبلغ من العمر 22 سنة، إثر قفزه من صخرة مرتفعة في مياه البحر، في حادث أذهل أهالي المنطقة وزوار الشاطئ على حد سواء.
وحسب مصادر محلية، كان الشاب في رحلة استجمام برفقة مجموعة من أصدقائه، غير أن محاولته للغوص من الحجرة الصخرية الشهيرة تحولت إلى كارثة، إذ أصيب بجروح وكسور ورضوض بليغة لم تمهله طويلا قبل أن يفارق الحياة.
تحول شاطئ مكاد بجماعة واد لاو نهاية الأسبوع المنصرم إلى مسرح مأساوي، بعد وفاة شاب يبلغ من العمر 22 سنة، إثر قفزه من صخرة مرتفعة في مياه البحر، في حادث أذهل أهالي المنطقة وزوار الشاطئ على حد سواء.
وحسب مصادر محلية، كان الشاب في رحلة استجمام برفقة مجموعة من أصدقائه، غير أن محاولته للغوص من الحجرة الصخرية الشهيرة تحولت إلى كارثة، إذ أصيب بجروح وكسور ورضوض بليغة لم تمهله طويلا قبل أن يفارق الحياة.
على الفور، تحركت السلطات المحلية، حيث تدخلت عناصر الدرك الملكي والوقاية المدنية، وقاموا بانتشال الضحية ونقله بسرعة إلى المركز الصحي، لكن الجروح البليغة حالت دون إنقاذه.
وأكدت المصادر نفسها أن مصالح الدرك الملكي فتحت تحقيقا موسعا تحت إشراف النيابة العامة المختصة، بهدف تحديد ملابسات الحادث وأسبابه، وسط دعوات محلية لزيادة التوعية حول مخاطر القفز من المرتفعات الصخرية على الشواطئ.
هذا الحادث يأتي في وقت تحرص فيه السلطات على توجيه نداءات مستمرة إلى المصطافين لاتباع التعليمات والإشارات التحذيرية على الشواطئ، تفاديا لتكرار مثل هذه المآسي.
وأكدت المصادر نفسها أن مصالح الدرك الملكي فتحت تحقيقا موسعا تحت إشراف النيابة العامة المختصة، بهدف تحديد ملابسات الحادث وأسبابه، وسط دعوات محلية لزيادة التوعية حول مخاطر القفز من المرتفعات الصخرية على الشواطئ.
هذا الحادث يأتي في وقت تحرص فيه السلطات على توجيه نداءات مستمرة إلى المصطافين لاتباع التعليمات والإشارات التحذيرية على الشواطئ، تفاديا لتكرار مثل هذه المآسي.