شاب يحكي تفاصيل نجاته من خطر "القفز" بالشاطئ ويحذر هوّاتِه من خطر "الشلل" المحدق بحياتهم
حسن الرامي - حمزة حجلة
إلتقـت "ناظورسيتي" شاباً في مقتبل العمر، نجا من إصابة خطيرة تؤدي بآخرين في أسوء حالاتها إلى الشلل الرباعي الذي لا ينفع معه عـلاج، بحيث سرد الشاب المحظوظ تفاصيل واقعة تعرُّضِه لـإِصابة على مستوى الكتف والساق، أثناء ممارسته "القفز" بمياه الشاطئ.
فبعدما طمأنه الدكتور المشرف على حالته الصحية، بكونه خرج من التجربة سالماً، لم يجد الشاب المعني بُـداً في توجيه النُصحِ للممارسين لـ"القفز" وسط مياه الشواطئ خلال موسم الاصطياف، كاشفاً عن ما يطوي عليه ذلك من خطورة بالغة قد يندم عليها المُصاب طوال حياته.
وحذّر المتحدث، الشباب من مغبّة "القفز" في الشُطآن المُمارس من على المنحدرات الجبلية وفوق الأحجار المرتفعة، على اِعتبار أنها محفوفة بالمخاطر وقد تُحدِّق بسلامتهم الجسدية والصحية، في حالة اِصطدام الرأس بقاع البحر مما قد يُسفر عن الإصابة بالشلل الرباعي أو الشلل النصفي والجزئي.
إلتقـت "ناظورسيتي" شاباً في مقتبل العمر، نجا من إصابة خطيرة تؤدي بآخرين في أسوء حالاتها إلى الشلل الرباعي الذي لا ينفع معه عـلاج، بحيث سرد الشاب المحظوظ تفاصيل واقعة تعرُّضِه لـإِصابة على مستوى الكتف والساق، أثناء ممارسته "القفز" بمياه الشاطئ.
فبعدما طمأنه الدكتور المشرف على حالته الصحية، بكونه خرج من التجربة سالماً، لم يجد الشاب المعني بُـداً في توجيه النُصحِ للممارسين لـ"القفز" وسط مياه الشواطئ خلال موسم الاصطياف، كاشفاً عن ما يطوي عليه ذلك من خطورة بالغة قد يندم عليها المُصاب طوال حياته.
وحذّر المتحدث، الشباب من مغبّة "القفز" في الشُطآن المُمارس من على المنحدرات الجبلية وفوق الأحجار المرتفعة، على اِعتبار أنها محفوفة بالمخاطر وقد تُحدِّق بسلامتهم الجسدية والصحية، في حالة اِصطدام الرأس بقاع البحر مما قد يُسفر عن الإصابة بالشلل الرباعي أو الشلل النصفي والجزئي.
