
ناظور سيتي ـ متابعة
حاول شاب مغربي، قادم من مدينة الدار البيضاء، الدخول إلى الحفرة التي سقط فيها الطفل ريان من أجل إخراجه، بعد تأخر عملية أخراجه.
وتدخلت السلطات المحلية، لتوقيف الشاب، المصر على الدخول في النفق الذي يتواجد فيه الطفل، بهدف إخراجه.
كما تدخل أيضا عدد من المواطنين من أجل إقناعه بأن عملية الإنقاذ على وشك الإنتهاء، وأن فرق الإنقاذ قد اقتربت من الطفل.
حاول شاب مغربي، قادم من مدينة الدار البيضاء، الدخول إلى الحفرة التي سقط فيها الطفل ريان من أجل إخراجه، بعد تأخر عملية أخراجه.
وتدخلت السلطات المحلية، لتوقيف الشاب، المصر على الدخول في النفق الذي يتواجد فيه الطفل، بهدف إخراجه.
كما تدخل أيضا عدد من المواطنين من أجل إقناعه بأن عملية الإنقاذ على وشك الإنتهاء، وأن فرق الإنقاذ قد اقتربت من الطفل.
وكانت عدد من محاولات الدخول إلى البئر الذي الحفرة التي يتواجد بجاخلها الطفل، قد انتهت بالفشل.
وفي ظل ذلك، قررت السلطات منع المتطوعين من القيام بمحاولات الدخول إلى الحفرة، والتركيز على الحفر فقط.
ويشار إلى أنه تسير أشغال الحفر الأفقي اليدوي في الاتجاه الصحيح، وفق عناصر الإنقاذ بعين المكان، ويعمل خبراء طوبوغرافيون، بمعية تقنيين جدد ملتحقين بالطاقم، على الإرشاد إلى مكان تواجد الطفل ريان بدقة كبيرة.
وتأمل خلية التتبع، أن تستقر ظروف الاشتغال حتى يتمكن فريق الإنقاذ من إكمال مهامه دون أن يصطدم بأي صعوبات أخرى من شأنها تبطيء عملية الحفر كسقوط الأتربة وما شابه ذلك من الإنجرافات، قائلا: "الأمر إلى غاية الآن يسير بشكل إيجابي".
وفي ظل ذلك، قررت السلطات منع المتطوعين من القيام بمحاولات الدخول إلى الحفرة، والتركيز على الحفر فقط.
ويشار إلى أنه تسير أشغال الحفر الأفقي اليدوي في الاتجاه الصحيح، وفق عناصر الإنقاذ بعين المكان، ويعمل خبراء طوبوغرافيون، بمعية تقنيين جدد ملتحقين بالطاقم، على الإرشاد إلى مكان تواجد الطفل ريان بدقة كبيرة.
وتأمل خلية التتبع، أن تستقر ظروف الاشتغال حتى يتمكن فريق الإنقاذ من إكمال مهامه دون أن يصطدم بأي صعوبات أخرى من شأنها تبطيء عملية الحفر كسقوط الأتربة وما شابه ذلك من الإنجرافات، قائلا: "الأمر إلى غاية الآن يسير بشكل إيجابي".