شاب إسباني يناشد المغاربة مساعدته لإيجاد أمه المنحدرة من الناظور
يسير الاحيائي
بعد كل المحاولات التي قام بها شاب إسباني للعثور على والدته المغربية المنحدرة من منطقة الريف شمال المغرب، وتحديداً بإقليم الناظور، إلتجأ الأخير إلى الإعلام المغربي علّه يكون حلقة وصل تفضي إلى إسماع ندائه للجهات المعنية كي تتدخل على الخطّ وتقوم بالتحريات اللازمة اِستناذا إلى بعض الوثائق الإدارية الصادرة عن سلطات مليلية المحتلة.
الشاب الإسباني الذي إزداد يوم 25 غشت 1980 بمستشفى الصليب الأحمر بمدينة مليلية والمسجل في سجلات طبية تثبت ذلك، إتصل بالمواقع الوطنية في محاولة جديدة للبحث عن خيوط ترشده إلى أمه البيولوجية المسماة (رشيدة محمد هابيلو)، مناشدا جميع المغاربة إلى الإنخراط في هذه الحملة الإنسانية على نطاق واسع وكله أمل ان تصل الرسالة إلى الأم أو إلى أحد أفراد عائلتها.
“خوان مانويل كانيادا نونييز” هذا هو الإسم الكامل الذي منحته العائلة التي تبنت الرضيع بعدما فرت أمه الحقيقية من المستشفى تاركة إياه في مواجهة مصير مجهول لا زالت نتائجه النفسية تخيم بضلالها على حياته وهو شاب في نهاية عقده الثالث، حيث لم يخف ل”هبة بريس” إمكانية وجود علاقة غير شرعية بين الأم والأب المجهولين ما حدا بالأخيرة إلى الإختفاء عن المشهد خوفا من عقاب المجتمع المغربي الذي لا يرحم سيما إبان فترة الثمانينات خلافا لما أصبح عليه الحال في السنين الأخيرة.
إذن هو نداء إنساني يستوجب علينا الإنخراط فيه كهيئات مدنية أو حكومية بحثا عن أم تبقى مجهولة لحد كتابة هذه الأسطر ، وكانت “هبة بريس” قد دخلت على خط حالة مشابهة منذ شهور إنتهت بلقاء تاريخي جمع شابا إسبانيا بأبيه في العاصمة الرباط.
بعد كل المحاولات التي قام بها شاب إسباني للعثور على والدته المغربية المنحدرة من منطقة الريف شمال المغرب، وتحديداً بإقليم الناظور، إلتجأ الأخير إلى الإعلام المغربي علّه يكون حلقة وصل تفضي إلى إسماع ندائه للجهات المعنية كي تتدخل على الخطّ وتقوم بالتحريات اللازمة اِستناذا إلى بعض الوثائق الإدارية الصادرة عن سلطات مليلية المحتلة.
الشاب الإسباني الذي إزداد يوم 25 غشت 1980 بمستشفى الصليب الأحمر بمدينة مليلية والمسجل في سجلات طبية تثبت ذلك، إتصل بالمواقع الوطنية في محاولة جديدة للبحث عن خيوط ترشده إلى أمه البيولوجية المسماة (رشيدة محمد هابيلو)، مناشدا جميع المغاربة إلى الإنخراط في هذه الحملة الإنسانية على نطاق واسع وكله أمل ان تصل الرسالة إلى الأم أو إلى أحد أفراد عائلتها.
“خوان مانويل كانيادا نونييز” هذا هو الإسم الكامل الذي منحته العائلة التي تبنت الرضيع بعدما فرت أمه الحقيقية من المستشفى تاركة إياه في مواجهة مصير مجهول لا زالت نتائجه النفسية تخيم بضلالها على حياته وهو شاب في نهاية عقده الثالث، حيث لم يخف ل”هبة بريس” إمكانية وجود علاقة غير شرعية بين الأم والأب المجهولين ما حدا بالأخيرة إلى الإختفاء عن المشهد خوفا من عقاب المجتمع المغربي الذي لا يرحم سيما إبان فترة الثمانينات خلافا لما أصبح عليه الحال في السنين الأخيرة.
إذن هو نداء إنساني يستوجب علينا الإنخراط فيه كهيئات مدنية أو حكومية بحثا عن أم تبقى مجهولة لحد كتابة هذه الأسطر ، وكانت “هبة بريس” قد دخلت على خط حالة مشابهة منذ شهور إنتهت بلقاء تاريخي جمع شابا إسبانيا بأبيه في العاصمة الرباط.
