ناظور سيتي - متابعة
وجهت السيدة فاروقي فاطمة القاطنة بحي شعالة في مدينة الناظور، نداء للمحسنين، من أجل مساعدتها لتوفير قوتها اليومي، بعد أن أصبحت عاطلة عن العمل، بفعل إغلاق المعبر الحدودي ل"باب مليلية" المحتلة، سيما وأنها كانت تمتهن التهريب المعيشي.
وقالت السيدة في نداء وجهته للمحسنين عبر "ناظور سيتي"، إنها تعيش ظروفا اجتماعية صعبة، ولا تتوفر على أي درهم، مشيرة إلى أنه أصبحت عاجزة عن تسديد سومة كراء البيت الذي تكتريه.
وظهرت السيدة في حالة يرثى، سيما وأن البيت الذي تسكته متهالك وآيل للسقوط، وأن الظروف هي جعلتها تقطن به لمدة تزيد عن 8 أعوام، في حين كشفت أنها أصبحت غير قادرة اقتناء ملتزمات العيش من مأكل ومشرب، بسبب غياب الدخل اليومي.
وجهت السيدة فاروقي فاطمة القاطنة بحي شعالة في مدينة الناظور، نداء للمحسنين، من أجل مساعدتها لتوفير قوتها اليومي، بعد أن أصبحت عاطلة عن العمل، بفعل إغلاق المعبر الحدودي ل"باب مليلية" المحتلة، سيما وأنها كانت تمتهن التهريب المعيشي.
وقالت السيدة في نداء وجهته للمحسنين عبر "ناظور سيتي"، إنها تعيش ظروفا اجتماعية صعبة، ولا تتوفر على أي درهم، مشيرة إلى أنه أصبحت عاجزة عن تسديد سومة كراء البيت الذي تكتريه.
وظهرت السيدة في حالة يرثى، سيما وأن البيت الذي تسكته متهالك وآيل للسقوط، وأن الظروف هي جعلتها تقطن به لمدة تزيد عن 8 أعوام، في حين كشفت أنها أصبحت غير قادرة اقتناء ملتزمات العيش من مأكل ومشرب، بسبب غياب الدخل اليومي.
ورغم قساوة البرد، فان السيدة لا تتوفر على الفراش داخل البيت الذي تسكن رفقة أحد أبنائها، حيث تعيش المعاناة بشكل يومي، وتنتظر التفاتة من المحسنين لمساعدتها على توفير متطلبات العيش الكريم.
وكشفت أن تقوم بجمع المتلاشيات من أجل توفير قوتها اليومي، إذ لا يتجاوز دخلها سوى 20 درهما، وفي الأيام لا تحصل أي شيء، وهو ما يجعلها تتسول الخضارة لمنحها بعض حبات الخضر.
وأفادت أنها لا تتوفر على أي عائلة بمدينة الناظور، وهو ما يعقدها أمامها الأمور، ودفعها إلى طرق باب المحسنين على أمل الوقوف إلى جانبها في هذه المرحلة الحرجة التي تمر منها.
ولفتت إلى أنها تعيش مشاكل صحية، وبالرغم من ذلك تضطر إلى التنقل بشكل يومي على قدميها للناظور الجديد، أملا في الحصول على بعض المال لكسب قوت العيش.
وتلتمس السيدة، من المحسنين إلى الالتفات لحالها وإنقاذها من الضياع، بعد أن أغلقت في وجهها جميع الأبواب ولم تجد أمام سوى كاميرا "ناظور سيتي" للتعبير عن معاناتها والكشف عن حالتها المزرية.
وللتواصل مع السيدة فاطمة فاروقي الاتصال بالرقم التالي: 0766184467
وكشفت أن تقوم بجمع المتلاشيات من أجل توفير قوتها اليومي، إذ لا يتجاوز دخلها سوى 20 درهما، وفي الأيام لا تحصل أي شيء، وهو ما يجعلها تتسول الخضارة لمنحها بعض حبات الخضر.
وأفادت أنها لا تتوفر على أي عائلة بمدينة الناظور، وهو ما يعقدها أمامها الأمور، ودفعها إلى طرق باب المحسنين على أمل الوقوف إلى جانبها في هذه المرحلة الحرجة التي تمر منها.
ولفتت إلى أنها تعيش مشاكل صحية، وبالرغم من ذلك تضطر إلى التنقل بشكل يومي على قدميها للناظور الجديد، أملا في الحصول على بعض المال لكسب قوت العيش.
وتلتمس السيدة، من المحسنين إلى الالتفات لحالها وإنقاذها من الضياع، بعد أن أغلقت في وجهها جميع الأبواب ولم تجد أمام سوى كاميرا "ناظور سيتي" للتعبير عن معاناتها والكشف عن حالتها المزرية.
وللتواصل مع السيدة فاطمة فاروقي الاتصال بالرقم التالي: 0766184467

سيدة تناشد المحسنين بالناظور إنقاذها من الضياع والتشرد