سليل أيث سعيد.. الدكتور عبد المطلب الزيزاوي يناقش بأكادير ملف التأهيل الجامعي
ناظورسيتي: خاص
شهد فضاء قاعة الإنسانيات برحاب كلية الآداب والعلوم الإنسانية التابعة لجامعة ابن زهر بأكادير، يوم الجمعة 2 أبريل الجاري؛ مناقشة ملف التأهيل الجامعي الذي تقدم به الأستاذ الباحث الدكتور عبد المطلب الزيزاوي، وهو أستاذ بشعبة الأمازيغية بذات الكلية، وقد تقدم بملف وبحث حول موضوع "الشعر الريفي بين الإبداع والجمالية والانتقال من الشفهية إلى الكتابة".
أما لجنة المناقشة فقد تكونت من الدكتور عبد الخالق جبيد؛عن كلية اللغات والفنون والعلوم الانسانية التابعة لجامعة ابن زهر بأكادير رئيسا؛ والدكتور عبد الله المنتصر من نفس الجامعة عضوا؛ والدكتور محمد
سكنفل عن المدرسة الوطنية للتجارة والتسيير بأكادير عضوا.
وأجريت المناقشة حضوريا وفق الإجراءات والتدابير الخاصة بحالة الطوارئ الصحية المعمول بها. وفي تصريح للدكتور عبد المطلب الزيزاوي أكد أن هذا العمل الأكاديمي هو ثمرة بحث وعمل متواصل طيلة السنوات الماضية؛ كما أكد أن الفضل فيه يعود للفنان المقتدر حسن تيذرين الذي أهدى له هذه البكورة العلمية؛ وإلى المرأة الريفية والأمازيغية التي يعود لها الفضل في صون وحفظ الذاكرة الشفهية.
شهد فضاء قاعة الإنسانيات برحاب كلية الآداب والعلوم الإنسانية التابعة لجامعة ابن زهر بأكادير، يوم الجمعة 2 أبريل الجاري؛ مناقشة ملف التأهيل الجامعي الذي تقدم به الأستاذ الباحث الدكتور عبد المطلب الزيزاوي، وهو أستاذ بشعبة الأمازيغية بذات الكلية، وقد تقدم بملف وبحث حول موضوع "الشعر الريفي بين الإبداع والجمالية والانتقال من الشفهية إلى الكتابة".
أما لجنة المناقشة فقد تكونت من الدكتور عبد الخالق جبيد؛عن كلية اللغات والفنون والعلوم الانسانية التابعة لجامعة ابن زهر بأكادير رئيسا؛ والدكتور عبد الله المنتصر من نفس الجامعة عضوا؛ والدكتور محمد
سكنفل عن المدرسة الوطنية للتجارة والتسيير بأكادير عضوا.
وأجريت المناقشة حضوريا وفق الإجراءات والتدابير الخاصة بحالة الطوارئ الصحية المعمول بها. وفي تصريح للدكتور عبد المطلب الزيزاوي أكد أن هذا العمل الأكاديمي هو ثمرة بحث وعمل متواصل طيلة السنوات الماضية؛ كما أكد أن الفضل فيه يعود للفنان المقتدر حسن تيذرين الذي أهدى له هذه البكورة العلمية؛ وإلى المرأة الريفية والأمازيغية التي يعود لها الفضل في صون وحفظ الذاكرة الشفهية.
