
ناظورسيتي: متابعة
رفضت السلطات الأمنية بمطار الحسن الأول بمدينة العيون، اليوم الثلاثاء 28 يناير الجاري، السماح بدخول خمسة ناشطين سياسيين وحقوقيين إسبان إلى مدينة العيون، وذلك فور وصولهم إلى مطار المدينة على متن رحلة جوية قادمة من لاس بالماس.
ووفقاً لمصدر مطلع، فإن قرار المنع جاء بناءً على معلومات تفيد بأن المعنيين ينخرطون في أنشطة تهدف إلى دعم أجندة جبهة البوليساريو الانفصالية داخل الأقاليم الجنوبية للمملكة.
رفضت السلطات الأمنية بمطار الحسن الأول بمدينة العيون، اليوم الثلاثاء 28 يناير الجاري، السماح بدخول خمسة ناشطين سياسيين وحقوقيين إسبان إلى مدينة العيون، وذلك فور وصولهم إلى مطار المدينة على متن رحلة جوية قادمة من لاس بالماس.
ووفقاً لمصدر مطلع، فإن قرار المنع جاء بناءً على معلومات تفيد بأن المعنيين ينخرطون في أنشطة تهدف إلى دعم أجندة جبهة البوليساريو الانفصالية داخل الأقاليم الجنوبية للمملكة.
وأكد المصدر أن السلطات المغربية اتخذت هذا الإجراء في إطار حرصها على حماية السيادة الوطنية والتصدي لأي محاولات تستهدف زعزعة الاستقرار في المنطقة.
الأسماء التي شملها قرار المنع تضمنت ميكيل أرويا بارينا أزبيتارتي، برلمانياً عن الحزب القومي الباسكي "PNV"، وجون هيرنانديز هيدالغو، برلمانياً عن حزب اليسار "SUMAR"، وأمانكاي أميتس فيلابلا إيغيلوز، برلمانية عن التحالف السياسي "Euskal Herria"، كما شمل القرار لارراوري أرانغورين إيستيباز، وهي محامية لدى البرلمان الباسكي، وإتساسو فيرنانديز أندويسا، ناشطة حقوقية مكلفة بملف الصحراء ضمن مؤسسة "Euskal Fondoa" الباسكية.
وأوضح المصدر أن هؤلاء الناشطين ينتمون إلى تيارات سياسية وحقوقية معروفة بمواقفها المؤيدة لتنظيم جبهة البوليساريو الإرهابي، وأن زيارتهم كانت تهدف إلى تنفيذ أنشطة تصب في خدمة أجندة الجبهة داخل الأقاليم الجنوبية.
وأشار إلى أن السلطات المغربية تعاملت مع الأمر بحزم، استناداً إلى القوانين الوطنية التي تتيح لها حماية مصالح البلاد من أي تدخلات خارجية تمس وحدتها الترابية.
الأسماء التي شملها قرار المنع تضمنت ميكيل أرويا بارينا أزبيتارتي، برلمانياً عن الحزب القومي الباسكي "PNV"، وجون هيرنانديز هيدالغو، برلمانياً عن حزب اليسار "SUMAR"، وأمانكاي أميتس فيلابلا إيغيلوز، برلمانية عن التحالف السياسي "Euskal Herria"، كما شمل القرار لارراوري أرانغورين إيستيباز، وهي محامية لدى البرلمان الباسكي، وإتساسو فيرنانديز أندويسا، ناشطة حقوقية مكلفة بملف الصحراء ضمن مؤسسة "Euskal Fondoa" الباسكية.
وأوضح المصدر أن هؤلاء الناشطين ينتمون إلى تيارات سياسية وحقوقية معروفة بمواقفها المؤيدة لتنظيم جبهة البوليساريو الإرهابي، وأن زيارتهم كانت تهدف إلى تنفيذ أنشطة تصب في خدمة أجندة الجبهة داخل الأقاليم الجنوبية.
وأشار إلى أن السلطات المغربية تعاملت مع الأمر بحزم، استناداً إلى القوانين الوطنية التي تتيح لها حماية مصالح البلاد من أي تدخلات خارجية تمس وحدتها الترابية.