سقوط طائرة سويدية بالمغرب وعلى متنها شخصان
ناظورسيتي: متابعة
تعرضت طائرة سويدية مرقمة بـ SE-KUS اليوم الجمعة 15 يوليوز الجاري، لحادث سقوط ضواحي مدينة بولمان.
ووفق مصادر مطلعة، فإن الطائرة كانت آتية من الراشيدية لتتجه نحو فالنسيا الاسبانية، و على متنها قائد الطائرة و مساعده.
و ذكرت المصادر ذاتها، بأن الطائرة تعرضت لعطل على مستوى أحد المحركات مما إستدعى من القائد توجيه الطأئرة إلى الخلاء مما أدى إلى تحطيمها بالكامل، دون تسجيل خسائر بشرية.
تعرضت طائرة سويدية مرقمة بـ SE-KUS اليوم الجمعة 15 يوليوز الجاري، لحادث سقوط ضواحي مدينة بولمان.
ووفق مصادر مطلعة، فإن الطائرة كانت آتية من الراشيدية لتتجه نحو فالنسيا الاسبانية، و على متنها قائد الطائرة و مساعده.
و ذكرت المصادر ذاتها، بأن الطائرة تعرضت لعطل على مستوى أحد المحركات مما إستدعى من القائد توجيه الطأئرة إلى الخلاء مما أدى إلى تحطيمها بالكامل، دون تسجيل خسائر بشرية.
وتستحضر الذاكرة ماحدث في 31 دجنبر 2021، إثر سقوط طائرة للدرك الملكي، بسواحل الداخلة، دون أن تسجل أي خسائر في أرواح طاقمها المكون من ثلاثة عناصر.
ووفق مصادر محلية، فإنه يتعلق الأمر بسقوط طائرة صغيرة لمراقبة السواحل تابعة للمجموعة الجوية للدرك الملكي بمياه سواحل إقليم وادي الذهب.
وأضافت المصادر نفسها، أن الطائرة التي كانت تقوم بمراقبة روتينية سقطت على بعد 15 ميل قبالة شاطئ انتيريفت شمال الداخلة.
وأكدت ذات المصادر أنه تم انقاذ طاقم الطائرة المكون من ثلاثة أفراد من طرف البحرية الملكية والقوات الجوية الملكية، اللذان قاما بتمشيط المنطقة.
وأشارت المصادر نفسها، بأنه بعد العثور على أفراد طاقم الطائرة تم نقلهم على وجه السرعة إلى المستشفى العسكري الرابع بالداخلة لتلقي العلاجات الضرورية.
وتعيدنا هذه الحادثتان أيضا إلى اختفاء طائرة ذات محركين تابعة الدرك الملكي، منذ حوالي 10 سنوات، جنوب المغرب وعلى متنها خمسة أشخاص على الأقل بينهم طياران.
وقالت وكالة فرانس برس، حينها، نقلا عن مصادرها أن: “الطائرة التي تتسع لما بين عشرة مقاعد و15 مقعدا ويملكها الدرك الملكي من طراز ديسندر وكانت تقوم برحلة بين طنجة وورزازات عندما اختفت.
وقال مسؤول محلي أنه “لم يتم تحديد مكان اختفاء الطائرة ولم يعثر عليها بعد على الطائرة".
كما تحطمت مروحية تابعة للدرك الملكي، قبل ذلك، وقتل راكباها خلال عملية تدريب في الجو فوق غابة المعمورة على بعد نحو ثلاثين كلم شمال الرباط.
وفي حادثة أخرى، توفي ثمانية وسبعون شخصا كانوا على متن طائرة عسكرية مغربية تحطمت أثناء هبوطها في مطار قريب من مدينة كلميم جنوبي البلاد.
ووفق مصادر محلية، فإنه يتعلق الأمر بسقوط طائرة صغيرة لمراقبة السواحل تابعة للمجموعة الجوية للدرك الملكي بمياه سواحل إقليم وادي الذهب.
وأضافت المصادر نفسها، أن الطائرة التي كانت تقوم بمراقبة روتينية سقطت على بعد 15 ميل قبالة شاطئ انتيريفت شمال الداخلة.
وأكدت ذات المصادر أنه تم انقاذ طاقم الطائرة المكون من ثلاثة أفراد من طرف البحرية الملكية والقوات الجوية الملكية، اللذان قاما بتمشيط المنطقة.
وأشارت المصادر نفسها، بأنه بعد العثور على أفراد طاقم الطائرة تم نقلهم على وجه السرعة إلى المستشفى العسكري الرابع بالداخلة لتلقي العلاجات الضرورية.
وتعيدنا هذه الحادثتان أيضا إلى اختفاء طائرة ذات محركين تابعة الدرك الملكي، منذ حوالي 10 سنوات، جنوب المغرب وعلى متنها خمسة أشخاص على الأقل بينهم طياران.
وقالت وكالة فرانس برس، حينها، نقلا عن مصادرها أن: “الطائرة التي تتسع لما بين عشرة مقاعد و15 مقعدا ويملكها الدرك الملكي من طراز ديسندر وكانت تقوم برحلة بين طنجة وورزازات عندما اختفت.
وقال مسؤول محلي أنه “لم يتم تحديد مكان اختفاء الطائرة ولم يعثر عليها بعد على الطائرة".
كما تحطمت مروحية تابعة للدرك الملكي، قبل ذلك، وقتل راكباها خلال عملية تدريب في الجو فوق غابة المعمورة على بعد نحو ثلاثين كلم شمال الرباط.
وفي حادثة أخرى، توفي ثمانية وسبعون شخصا كانوا على متن طائرة عسكرية مغربية تحطمت أثناء هبوطها في مطار قريب من مدينة كلميم جنوبي البلاد.
