سقوط أسلاك كهربائية عالية الضغط تهدد حياة ساكنة حي إبوعجاجا
ناظور سيتي: محمد العبوسي
في الوقت الذي كان فيه الجميع، مساء أمس الأربعاء يتابع مباراة المنتخب المغربي أمام فرنسا، كانت ساكنة حي إبوعجاجا، تدعو الألطاف الإلهية ألا يقع ما لايحمد عقباه، وذلك جراء سقوط أسلاك كهربائية عالية الضغط وسط الطريق.
وأكدت ساكنة الحي، على أن سلكين كهربائيين للضغط سقطا وسط الطريق، ما تسبب في انقطاع التيار الكهربائي، الذي استمر لست ساعات تقريبا.
وأكد عبد الصمد أزكواغ، رئيس جمعية شباب حي إبوعجاجا للتنمية والأعمال الاجتماعية، في تصريجه لناظور سيتي، على أن الألطاف الإلهية حالت دون وقوع كارثة بعد سقوط سلكين كهربائيين عالية الضغط في الحي.
في الوقت الذي كان فيه الجميع، مساء أمس الأربعاء يتابع مباراة المنتخب المغربي أمام فرنسا، كانت ساكنة حي إبوعجاجا، تدعو الألطاف الإلهية ألا يقع ما لايحمد عقباه، وذلك جراء سقوط أسلاك كهربائية عالية الضغط وسط الطريق.
وأكدت ساكنة الحي، على أن سلكين كهربائيين للضغط سقطا وسط الطريق، ما تسبب في انقطاع التيار الكهربائي، الذي استمر لست ساعات تقريبا.
وأكد عبد الصمد أزكواغ، رئيس جمعية شباب حي إبوعجاجا للتنمية والأعمال الاجتماعية، في تصريجه لناظور سيتي، على أن الألطاف الإلهية حالت دون وقوع كارثة بعد سقوط سلكين كهربائيين عالية الضغط في الحي.
وأضاف أزكواغ، أن الجمعية طلبت من الجهات المختصة في مرات عديدة طمر هذه الأسلاك الكهربائية التي أصبحت تشكل خطرا كبيرا على ساكنة الحي، دون أن يكون هناك أي تفاعل إيجابي من طرف الجهات المسؤولة.
وتابع، الفاعل الجمعوي، أنه لحسن الحظ، أن الجميع كان يتابع مباراة المنتخب الوطني، في الوقت الذي سقط فيه السلكين الكهربائيين، ما حال دون سقوط أرواح.
وأكد المتحدث ذاته، على أن ساكنة الحي تعاني لمدة طويلة جراء هذا المشكل الذي يهدد سلامتها، مشيرا، إلى أنه سبق أن تم توجيه سؤال برلماني للوزيرة الوصية على القطاع، وتم طرق أبواب العديد من الجهات المسؤولة، إلا أن المشكل لا زال قائما.
وشدد المتحدث، على أن ساكنة الحي تحمل مسؤولية ما يكمن أن ينجم من مخاطر عن هذه الأسلاك الكهربائية الخطيرة، للمدير الإقليمي للمكتب الوطني للكهرباء، وذلك نظرا للاختلالات الكبيرة التي يشهدها قطاع الكهرباء في حي إبوعجاجا.
وتابع، الفاعل الجمعوي، أنه لحسن الحظ، أن الجميع كان يتابع مباراة المنتخب الوطني، في الوقت الذي سقط فيه السلكين الكهربائيين، ما حال دون سقوط أرواح.
وأكد المتحدث ذاته، على أن ساكنة الحي تعاني لمدة طويلة جراء هذا المشكل الذي يهدد سلامتها، مشيرا، إلى أنه سبق أن تم توجيه سؤال برلماني للوزيرة الوصية على القطاع، وتم طرق أبواب العديد من الجهات المسؤولة، إلا أن المشكل لا زال قائما.
وشدد المتحدث، على أن ساكنة الحي تحمل مسؤولية ما يكمن أن ينجم من مخاطر عن هذه الأسلاك الكهربائية الخطيرة، للمدير الإقليمي للمكتب الوطني للكهرباء، وذلك نظرا للاختلالات الكبيرة التي يشهدها قطاع الكهرباء في حي إبوعجاجا.
