سري للغاية.. حوالي 300 "شيعي" مغربي من بينهم ريفيون حجوا إلى كربلاء لاحياء عاشوراء
ناظورسيتي: نسيم الشريف
تنقل العشرات من الشيعوة المغاربة، منذ الأيام القليلة الماضية، إلى مدينة كربلاء بالعراق لإحياء ذكرى عاشوراء، قادمين من المغرب وبلجيكا بكشل خاص، وسط حماية امنية مشددة قالت السلطات العراقية إناه وفرتها لهم.
وكشفت مصادر، أن شيعيين مغاربة ينحدرون من منطقة الريف، ويقيمون بالديار البلجيكية كانوا ضمن الوفد الذي زار العراق لإقامة الطقوس الشيعية.
وقالت نفس المصادر، إن عدد آخر من الشيعة المغاربة فضلوا احياء طقوس "عاشوراء" بالمغرب، وذلك داخل بيوت سرية بها لوازم جلبت من العراق و المناطق الشيعية.
وكشفت مصادر ما يسمى العتبة الحسينية في العراق، ان عشرات من الشيعة المغاربة حلو زواراً على محافظة كربلاء، مؤكدة استكمال جميع الاستعدادات اللوجستية في مراسم العاشر من محرم لإحياء ذكرى مقتل الحسين.
إلى ذلك، توقع بعض الشيعة أن ما يفوق 300 مغربي شيعي دأبوا كل سنة على التوجه إلى كربلاء، لمشاركة من يعتنقون نفس المذهب الطقوس التي يحيون بها مناسبة العاشر من محرم.
تنقل العشرات من الشيعوة المغاربة، منذ الأيام القليلة الماضية، إلى مدينة كربلاء بالعراق لإحياء ذكرى عاشوراء، قادمين من المغرب وبلجيكا بكشل خاص، وسط حماية امنية مشددة قالت السلطات العراقية إناه وفرتها لهم.
وكشفت مصادر، أن شيعيين مغاربة ينحدرون من منطقة الريف، ويقيمون بالديار البلجيكية كانوا ضمن الوفد الذي زار العراق لإقامة الطقوس الشيعية.
وقالت نفس المصادر، إن عدد آخر من الشيعة المغاربة فضلوا احياء طقوس "عاشوراء" بالمغرب، وذلك داخل بيوت سرية بها لوازم جلبت من العراق و المناطق الشيعية.
وكشفت مصادر ما يسمى العتبة الحسينية في العراق، ان عشرات من الشيعة المغاربة حلو زواراً على محافظة كربلاء، مؤكدة استكمال جميع الاستعدادات اللوجستية في مراسم العاشر من محرم لإحياء ذكرى مقتل الحسين.
إلى ذلك، توقع بعض الشيعة أن ما يفوق 300 مغربي شيعي دأبوا كل سنة على التوجه إلى كربلاء، لمشاركة من يعتنقون نفس المذهب الطقوس التي يحيون بها مناسبة العاشر من محرم.
