ناظورسيتي: حمزة حجلة
وشحت المندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج، أمس الإثنين، عددا من موظفيها في مختلف المجالات والتخصصات بأوسمة ملكية، وذلك خلال الاحتفال بالذكرى 11 لتأسيس المندوبية بقاعة العروض التابعة للمؤسسة السجنية المذكورة.
وحضر اللقاء كاتب عام عمالة الناظور و رئيس المنطقة الامنية و رئيس المجلس العلمي و عدد من ممثلي المؤسسة القضائية و المصالح الخارجية، حيث عرف القاء كلمات تعرف بالعمل الكبير الذي تقوم به المندوبية العامة للسجون و التطورات المختلفة التي عرفتها خلال السنوات الماضية و العمل الدؤوب و المستمر لموظفيها و موظفاتها لحماية و اعادة تأهيل النزلاء و النزيلات.
وأبرز مدير السجن، في كلمة بالمناسبة، المكتسبات التي حققتها المندوبية من أجل صيانة حقوق النزلاء وأنسنة ظروف الاعتقال وتحسين جودة الخدمات المقدمة وتوفير الظروف الملائمة لتحقيق إدماج فعلي وتأهيلي للنزلاء، وذلك وفقا للتوجيهات السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس.
وذكر، في هذا الصدد، بالمشاريع المهيكلة التي جرى إطلاقها في مختلف المجالات من أجل تكريس المقاربة القانونية والإنسانية في المؤسسات السجنية وتحديث آليات تدبير مختلف البرامج، مؤكدا على أهمية الشراكات المبرمة مع العديد من الهيئات الوطنية والدولية وكذا الانفتاح على المجتمع المدني.
كما شكلت الاحتفالية مناسبة لإبراز المشاريع المهيكلة التي أرستها المندوبية، لا سيما تلك الرامية إلى الحد من ظاهرة الاكتظاظ وتداعياتها من خلال بناء سجون جديدة وإغلاق تلك المتهالكة وتوفير بنية تحتية تراعي المعايير الضرورية للإيواء.
وشحت المندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج، أمس الإثنين، عددا من موظفيها في مختلف المجالات والتخصصات بأوسمة ملكية، وذلك خلال الاحتفال بالذكرى 11 لتأسيس المندوبية بقاعة العروض التابعة للمؤسسة السجنية المذكورة.
وحضر اللقاء كاتب عام عمالة الناظور و رئيس المنطقة الامنية و رئيس المجلس العلمي و عدد من ممثلي المؤسسة القضائية و المصالح الخارجية، حيث عرف القاء كلمات تعرف بالعمل الكبير الذي تقوم به المندوبية العامة للسجون و التطورات المختلفة التي عرفتها خلال السنوات الماضية و العمل الدؤوب و المستمر لموظفيها و موظفاتها لحماية و اعادة تأهيل النزلاء و النزيلات.
وأبرز مدير السجن، في كلمة بالمناسبة، المكتسبات التي حققتها المندوبية من أجل صيانة حقوق النزلاء وأنسنة ظروف الاعتقال وتحسين جودة الخدمات المقدمة وتوفير الظروف الملائمة لتحقيق إدماج فعلي وتأهيلي للنزلاء، وذلك وفقا للتوجيهات السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس.
وذكر، في هذا الصدد، بالمشاريع المهيكلة التي جرى إطلاقها في مختلف المجالات من أجل تكريس المقاربة القانونية والإنسانية في المؤسسات السجنية وتحديث آليات تدبير مختلف البرامج، مؤكدا على أهمية الشراكات المبرمة مع العديد من الهيئات الوطنية والدولية وكذا الانفتاح على المجتمع المدني.
كما شكلت الاحتفالية مناسبة لإبراز المشاريع المهيكلة التي أرستها المندوبية، لا سيما تلك الرامية إلى الحد من ظاهرة الاكتظاظ وتداعياتها من خلال بناء سجون جديدة وإغلاق تلك المتهالكة وتوفير بنية تحتية تراعي المعايير الضرورية للإيواء.