ناظورسيتي: الياس حجلة
أضحت ساكنة دوار القجوعات تحت نفوذ إقليم الدريوش تعيش كابوسا حقيقيا ومعاناة متكررة مع كل تساقطات مطرية، جراء العزلة التامة التي يفرضها عليهم جريان وادي "الخرواع"، حيث تتقطع بهم السبل شطر أي جهة من الجهات التي يولونها أو يقصدونها لقضاء حاجياتهم الضرورية لمعيشتهم اليومية.
جبرا تحت وطأة عبور هذا الوادي الخطير بحمولته الجارفة، يتكبد التلاميذ يوميا عناء السير لحوالي ثلاث كيلومترات للالتحاق بمدرستهم ببوفرقوش، وكذلك الأمر بالنسبة لباقي الساكنة منهم كبار السن، النساء والمرضى، لا محيد لهم عن قطع الوادي للعبور لقضاء مآربهم الضرورية التي لا تقبل التأجيل.
وحيال هذه الوضعية المزرية والعزلة التامة التي تعيشها ساكنة دوار القجوعات تحت نفوذ إقليم الدريوش، وقت هطول أمطار الخير، لم تجد من ملاذ سوى أن تناشد السلطات الإقليمية في شخص عامل الإقليم، وكذا كل السلطات المختصة محليا وجهويا ووطنيا، التدخل لإنقاذها بما تراه مناسبا في مثل هذه الحالات، ومعالجة هذه الوضعية التي تؤرقهم بشكل متكرر، وحبذا لو تمت برمجة بن اء قنطرة على هذا الوادي.
أضحت ساكنة دوار القجوعات تحت نفوذ إقليم الدريوش تعيش كابوسا حقيقيا ومعاناة متكررة مع كل تساقطات مطرية، جراء العزلة التامة التي يفرضها عليهم جريان وادي "الخرواع"، حيث تتقطع بهم السبل شطر أي جهة من الجهات التي يولونها أو يقصدونها لقضاء حاجياتهم الضرورية لمعيشتهم اليومية.
جبرا تحت وطأة عبور هذا الوادي الخطير بحمولته الجارفة، يتكبد التلاميذ يوميا عناء السير لحوالي ثلاث كيلومترات للالتحاق بمدرستهم ببوفرقوش، وكذلك الأمر بالنسبة لباقي الساكنة منهم كبار السن، النساء والمرضى، لا محيد لهم عن قطع الوادي للعبور لقضاء مآربهم الضرورية التي لا تقبل التأجيل.
وحيال هذه الوضعية المزرية والعزلة التامة التي تعيشها ساكنة دوار القجوعات تحت نفوذ إقليم الدريوش، وقت هطول أمطار الخير، لم تجد من ملاذ سوى أن تناشد السلطات الإقليمية في شخص عامل الإقليم، وكذا كل السلطات المختصة محليا وجهويا ووطنيا، التدخل لإنقاذها بما تراه مناسبا في مثل هذه الحالات، ومعالجة هذه الوضعية التي تؤرقهم بشكل متكرر، وحبذا لو تمت برمجة بن اء قنطرة على هذا الوادي.




