ساكنة حي "تسدرارت الطويحين" بزايو تهجر منازلها وتنصب خيام بالجوار
جمال ازضوض / محمد العلوي
خرجت صباح يومه الاثنين 20 من أبريل الجاري ساكنة حي تسدرارت الطويحين بزايو من منازلها وقاموا بتنصيب خيام بجوارها في شكل احتجاجي تصعيدي لما اسموه تماطل السلطات في التعامل مع ملفهم المطلبي الذي يطالبون فيه بربط منازلهم بشبكتي الماء والكهرباء.
ساكنة الحي المذكور أكدت على أنه قد سبق لها وراسلت المجلس البلدي لزايو وعامل الاقليم السابق لكن كلها رسائل بدون ردود، كما كشفوا للموقع على أن السلطات تعاملت معهم بالمحسوبية والزبونية، ذلك أن بعض المنازل من ما مجموعه 45 منزلا يستفيدون من الماء والكهرباء ويتوفرون على رخصة السكن رغم أن حالتهم واحدة والأكثر من ذلك أن بعضهم يتوفر على وثيقة عدم التجزئة حسب المتحدث للموقع.
محمد بلعيدي أحد المتضررين بالمدينة وعضو بالجمعية المغربية لحقوق الانسان فرع زايو واحد المتضررين رافق طاقم ناظورسيتي في جولة بالحي المذكور وقام بتفقد بعض المنازل المتضررة الذي يزيد عددها عن العشرين. ويؤكد على أنهم يخوضون في هذه الاثناء اعتصاما مفتوحا واحتجاجات متواصلة الى غاية تحقيق مطالبهم.
هذا وتواصل الساكنة احتجاجاتها رافعة شعارات في اشارة الى الصعوبة التي يواجهها أبناء الحي في مراجعة دروسهم مما يؤثر سلبا على تحصيلهم العلمي.
خرجت صباح يومه الاثنين 20 من أبريل الجاري ساكنة حي تسدرارت الطويحين بزايو من منازلها وقاموا بتنصيب خيام بجوارها في شكل احتجاجي تصعيدي لما اسموه تماطل السلطات في التعامل مع ملفهم المطلبي الذي يطالبون فيه بربط منازلهم بشبكتي الماء والكهرباء.
ساكنة الحي المذكور أكدت على أنه قد سبق لها وراسلت المجلس البلدي لزايو وعامل الاقليم السابق لكن كلها رسائل بدون ردود، كما كشفوا للموقع على أن السلطات تعاملت معهم بالمحسوبية والزبونية، ذلك أن بعض المنازل من ما مجموعه 45 منزلا يستفيدون من الماء والكهرباء ويتوفرون على رخصة السكن رغم أن حالتهم واحدة والأكثر من ذلك أن بعضهم يتوفر على وثيقة عدم التجزئة حسب المتحدث للموقع.
محمد بلعيدي أحد المتضررين بالمدينة وعضو بالجمعية المغربية لحقوق الانسان فرع زايو واحد المتضررين رافق طاقم ناظورسيتي في جولة بالحي المذكور وقام بتفقد بعض المنازل المتضررة الذي يزيد عددها عن العشرين. ويؤكد على أنهم يخوضون في هذه الاثناء اعتصاما مفتوحا واحتجاجات متواصلة الى غاية تحقيق مطالبهم.
هذا وتواصل الساكنة احتجاجاتها رافعة شعارات في اشارة الى الصعوبة التي يواجهها أبناء الحي في مراجعة دروسهم مما يؤثر سلبا على تحصيلهم العلمي.
