ساكنة جماعتي العروي وبني وكيل تطالب بتهيئة وتزفيت الطريق الرابطة بين الخزان المائي وقنطرة سالم
ناظورسيتي :
وجهت ساكنة عدة أحياء ودواوير بجماعتي العروي وبني وكيل أولاد امحند، عريضة تتوفر ناظورسيتي على نسخة منها، للسيد عامل عمالة إقليم الناظور، ورئيس المجلس الإقليمي، تطالب من خلالها إصلاح وتزفيت وتهيئة الطريق الرابطة بين الخزان المائي على شارع الساقية الحمراء وقنطرة سالم على الطريق الوطنية رقم 2.
والتمست الساكنة خلال ذات العريضة بالتدخل من أجل التعجيل بفك العزلة عن ساكنة الأحياء والدواوير المذكورة، وذلك بإصلاح وتهيئة وتزفيت الطريق المشار إليها مع تجهيزها بالإنارة العمومية، مشيرا إلى أن ذات المسلك الطرقي الممتد على طول نحو 5 كلم، يمر بمسجد الحاج محند دحمان و مسجد الحاج بومدين إلى غاية قنطرة سالم على الطريق الوطنية رقم 2، وتعتبر حدا بين جماعتي العروي وبني وكيل أولاد امحند.
وأشارت الساكنة أن إصلاح ذات الطريق سيشكل مدارا مهما على جماعة العروي ومسلكا ثانيا بعد الطريق الوطنية، وسيساهم في تنقل التلاميذ والطلبة إلى المدارس والساكنة نحو المرافق الإدارية والاستشفائية وأسواق مدينة العروي وأماكن الشغل وقضاء مآربهم الشخصية في أحسن الظروف، وسيساهم في تخفيف الضغط والاختناق المروري الذي تعاني منه الطريق الوطنية خاصة يوم الأحد الذي يصادف السوق الأسبوعي.
والتمست الساكنة في ختام العريضة التعجيل لرفع الحيف والعزلة والإقصاء الذي لا زال يخيم على ساكنة المنطقة، وإعطاء العناية الفائقة لمطلبهم الاجتماعي والاستجابة له في أقرب الآجال.
وجهت ساكنة عدة أحياء ودواوير بجماعتي العروي وبني وكيل أولاد امحند، عريضة تتوفر ناظورسيتي على نسخة منها، للسيد عامل عمالة إقليم الناظور، ورئيس المجلس الإقليمي، تطالب من خلالها إصلاح وتزفيت وتهيئة الطريق الرابطة بين الخزان المائي على شارع الساقية الحمراء وقنطرة سالم على الطريق الوطنية رقم 2.
والتمست الساكنة خلال ذات العريضة بالتدخل من أجل التعجيل بفك العزلة عن ساكنة الأحياء والدواوير المذكورة، وذلك بإصلاح وتهيئة وتزفيت الطريق المشار إليها مع تجهيزها بالإنارة العمومية، مشيرا إلى أن ذات المسلك الطرقي الممتد على طول نحو 5 كلم، يمر بمسجد الحاج محند دحمان و مسجد الحاج بومدين إلى غاية قنطرة سالم على الطريق الوطنية رقم 2، وتعتبر حدا بين جماعتي العروي وبني وكيل أولاد امحند.
وأشارت الساكنة أن إصلاح ذات الطريق سيشكل مدارا مهما على جماعة العروي ومسلكا ثانيا بعد الطريق الوطنية، وسيساهم في تنقل التلاميذ والطلبة إلى المدارس والساكنة نحو المرافق الإدارية والاستشفائية وأسواق مدينة العروي وأماكن الشغل وقضاء مآربهم الشخصية في أحسن الظروف، وسيساهم في تخفيف الضغط والاختناق المروري الذي تعاني منه الطريق الوطنية خاصة يوم الأحد الذي يصادف السوق الأسبوعي.
والتمست الساكنة في ختام العريضة التعجيل لرفع الحيف والعزلة والإقصاء الذي لا زال يخيم على ساكنة المنطقة، وإعطاء العناية الفائقة لمطلبهم الاجتماعي والاستجابة له في أقرب الآجال.
