ناظور سيتي | محمد العلالي
أعربت ساكنة مجموعة من الدواوير على مستوى الجماعة الترابية بني شيكر بإقليم الناظور، خاصة دواوير إنعلا وافرحا وهيذون وألوسن، ودواوير المنطقة المجاورة، عن إستنكارها العارم نتيجة الوضعية الكارثية للبنيات التحتية بالمنطقة، والواقع المزري للمحاور الطرقية الرئيسية، التي تربط مركز الجماعة وجماعات الإقليم بالدواوير المذكورة.
وطالبت الساكنة المتضررة على مستوى الدواوير المشار إليها أعلاه، والدواوير المجاورة بالمنطقة،مجلس الجماعة الترابية لبني شيكر والسلطات المختصة و الجهات المسؤولة المعنية، بضرورة التدخل بشكل مستعجل، وإنصافها من خلال رفع الضرر، الذي تتكبّده بشكل مستمر ومتواصل، حيث طالبت الساكنة المتضررة من الجهات المسؤولة، بضرورة العمل على التنزيل الفعلي، لمفهوم العدالة الإجتماعية والمجالية بالمنطقة، جراء ما تعانيه ساكنة الدواوير المذكورة، من إكراهات ومشاكل أثّرت بشكل كبير على واقع حياتها اليومية.
أعربت ساكنة مجموعة من الدواوير على مستوى الجماعة الترابية بني شيكر بإقليم الناظور، خاصة دواوير إنعلا وافرحا وهيذون وألوسن، ودواوير المنطقة المجاورة، عن إستنكارها العارم نتيجة الوضعية الكارثية للبنيات التحتية بالمنطقة، والواقع المزري للمحاور الطرقية الرئيسية، التي تربط مركز الجماعة وجماعات الإقليم بالدواوير المذكورة.
وطالبت الساكنة المتضررة على مستوى الدواوير المشار إليها أعلاه، والدواوير المجاورة بالمنطقة،مجلس الجماعة الترابية لبني شيكر والسلطات المختصة و الجهات المسؤولة المعنية، بضرورة التدخل بشكل مستعجل، وإنصافها من خلال رفع الضرر، الذي تتكبّده بشكل مستمر ومتواصل، حيث طالبت الساكنة المتضررة من الجهات المسؤولة، بضرورة العمل على التنزيل الفعلي، لمفهوم العدالة الإجتماعية والمجالية بالمنطقة، جراء ما تعانيه ساكنة الدواوير المذكورة، من إكراهات ومشاكل أثّرت بشكل كبير على واقع حياتها اليومية.
وقد أعربت ساكنة المناطق المذكورة، لجريدة ناظور سيتي الإلكترونية، أن الأضرار الجسيمة التي تتكبدها بشكل يومي، هي نتيجة الوضعية الكارثية للبنيات التحتية بالمنطقة، منذ عقود من الزمن، والمتمثلة أساسا في تهالك الطريق الرئيسي الوحيد لدوار إنعلا، الذي يربط الدواوير المذكورة والمناطق المجاورة، عبر طريق ادودوحا رقم ( 6209 ) على مستوى النفوذ الترابي لجماعة بني شيكر، إضافة إلى الأضرار الصحية التي تتكبدها ساكنة الجماعة بالمناطق المذكورة، نتيجة تناثر الغبار بشكل يومي، على الطريق، مما يتسبب أيضا في خسائر فادحة لمختلف المحلات التجارية، إضافة إلى معاناة التلاميذ والأطر الإدارية والتربوية بالمؤسسات التعليمية، خاصة مؤسسة مجموعة مدارس الإمام الرازي، الواقعة بجانب الطريق المذكور، فضلا عن المشاكل التي تعانيها الأسر بمختلف فئاتها العمرية أطفالا وشويخا، والأشخاص الذين يعانون من مختلف الأمراض المزمنة، مما ساهم أيضا في رحيل العديد من العائلات، والإستغناء عن منازلهم المتواجدة بالمنطقة بفعل الأضرار المشار إليها.
وتشكي الساكنة أيضا من معاناة مضاعفة، خلال فصل الشتاء وفترات التساقطات المطرية بالمنطقة، حيث تقطع الطريق الرئيسية المذكورة، في وجه الساكنة والتلاميذ، ويستعصي على سكان المنطقة الإلتحاق بمقرات عملهم، مما يجعل الدواوير المذكورة في عزلة تامة، جراء تحول الطريق الرئيسي إلى واد و مستنقعات وحفر تهدد أرواح الساكنة، وهو ما يجعل الساكنة تطرح، مجموعة من الأسئلة حول الأسباب الكامنة، وراء توقف الأشغال، التي سبق وأن شهدها الطريق الرئيسي، خلال السنوات الأخيرة، مما ضاعف معاناة ساكنة المنطقة، التي تتكبد مشاكل جمّة على مستوى الوضعية الكارثية للبنيات التحتية، وإكراهات أخرى تتمثل أساسا في حرمان مجموعة من العائلات من شبكة الماء الصالح للشرب، وآفة البطالة التي تنخر شباب المنطقة، الذي أضحى يفضل قوارب الموت ومغادرة المنطقة، والركود التجاري وغياب البديل الإقتصادي، لخلق فرص الشغل والمساهمة في تنمية المنطقة.
وطالبت ساكنة الدواوير المذكورة، على مستوى الجماعة الترابية لبني شيكر، من خلال شكاية موجهة إلى عامل إقليم الناظور، السيد جمال الشعراني، مرفقة بعريضة توقيعات لساكنة المنطقة، ( توصلت ناظور سيتي بنسخ منها ) بضرورة التدخل، وإنصاف ساكنة المنطقة، نتيجة معاناتها المستمرة منذ سنوات خلت، ولامبالاة الجهات المسؤولة، و إيجاد حلول ناجعة مستعجلة للوضعية الكارثية للبنيات التحتية، خاصة على مستوى المحور الطرقي الرئيسي، على مسافة ما يقارب 10 كيلومترات، الرابط بين دوار إنعلا وافرحا وهيذون، والدواوير المجاورة لها، والمساهمة في إنهاء معاناة ساكنة الدواوير المذكورة وفئة التلاميذ، حيث تعيش العائلات القاطنة بالمناطق ذاتها، عزلة قاتلة ومشاكل عديدة أضحت من خلالها، في وضعية شبه منقطعة عن العالم الخارجي.
وأوضحت لناظور سيتي، ساكنة المناطق المذكورة، أنه إضافة إلى معاناة مختلف الشرائح الإجتماعية والفئات العمرية، نتيجة الوضع الكارثي للبنيات التحتية بالمنطقة، أضحت أيضا فئة التلاميذ في وضعية صعبة نتيجة الخسائر التي تتكبدها بشكل يومي سيارات النقل المدرسي، بحكم الوضعية الخطيرة للمحور الطرقي المذكور، إضافة إلى الصعوبات التي تواجه سيارات الإسعاف الخاصة بنقل المرضى والموتى على السواء، فضلا عن الإكراهات التي تواجه مختلف المهنيين والتجار بالمنطقة، وشتى أنواع وسائل النقل، التي تضطر إلى إستعمال المحور الطرقي، الذي أضحى بمثابة كابوس مرعب في وجه الجميع.
وتشكي الساكنة أيضا من معاناة مضاعفة، خلال فصل الشتاء وفترات التساقطات المطرية بالمنطقة، حيث تقطع الطريق الرئيسية المذكورة، في وجه الساكنة والتلاميذ، ويستعصي على سكان المنطقة الإلتحاق بمقرات عملهم، مما يجعل الدواوير المذكورة في عزلة تامة، جراء تحول الطريق الرئيسي إلى واد و مستنقعات وحفر تهدد أرواح الساكنة، وهو ما يجعل الساكنة تطرح، مجموعة من الأسئلة حول الأسباب الكامنة، وراء توقف الأشغال، التي سبق وأن شهدها الطريق الرئيسي، خلال السنوات الأخيرة، مما ضاعف معاناة ساكنة المنطقة، التي تتكبد مشاكل جمّة على مستوى الوضعية الكارثية للبنيات التحتية، وإكراهات أخرى تتمثل أساسا في حرمان مجموعة من العائلات من شبكة الماء الصالح للشرب، وآفة البطالة التي تنخر شباب المنطقة، الذي أضحى يفضل قوارب الموت ومغادرة المنطقة، والركود التجاري وغياب البديل الإقتصادي، لخلق فرص الشغل والمساهمة في تنمية المنطقة.
وطالبت ساكنة الدواوير المذكورة، على مستوى الجماعة الترابية لبني شيكر، من خلال شكاية موجهة إلى عامل إقليم الناظور، السيد جمال الشعراني، مرفقة بعريضة توقيعات لساكنة المنطقة، ( توصلت ناظور سيتي بنسخ منها ) بضرورة التدخل، وإنصاف ساكنة المنطقة، نتيجة معاناتها المستمرة منذ سنوات خلت، ولامبالاة الجهات المسؤولة، و إيجاد حلول ناجعة مستعجلة للوضعية الكارثية للبنيات التحتية، خاصة على مستوى المحور الطرقي الرئيسي، على مسافة ما يقارب 10 كيلومترات، الرابط بين دوار إنعلا وافرحا وهيذون، والدواوير المجاورة لها، والمساهمة في إنهاء معاناة ساكنة الدواوير المذكورة وفئة التلاميذ، حيث تعيش العائلات القاطنة بالمناطق ذاتها، عزلة قاتلة ومشاكل عديدة أضحت من خلالها، في وضعية شبه منقطعة عن العالم الخارجي.
وأوضحت لناظور سيتي، ساكنة المناطق المذكورة، أنه إضافة إلى معاناة مختلف الشرائح الإجتماعية والفئات العمرية، نتيجة الوضع الكارثي للبنيات التحتية بالمنطقة، أضحت أيضا فئة التلاميذ في وضعية صعبة نتيجة الخسائر التي تتكبدها بشكل يومي سيارات النقل المدرسي، بحكم الوضعية الخطيرة للمحور الطرقي المذكور، إضافة إلى الصعوبات التي تواجه سيارات الإسعاف الخاصة بنقل المرضى والموتى على السواء، فضلا عن الإكراهات التي تواجه مختلف المهنيين والتجار بالمنطقة، وشتى أنواع وسائل النقل، التي تضطر إلى إستعمال المحور الطرقي، الذي أضحى بمثابة كابوس مرعب في وجه الجميع.

ساكنة جماعة بني شيكر تستنكر الوضعية الكارثية للبنيات التحتية وتطالب الجهات المسؤولة بالعدالة المجالية والإجتماعية







































































































