
ناظورسيتي : متابعة
في خرجة مثيرة أثارت الكثير من الجدل، وجّه عبد الحميد عقيد، الناشط الجمعوي والسياسي، والذي يشغل مهام نائب رئيس جماعة بني أنصار عن حزب التقدم والاشتراكية، انتقادات لاذعة إلى السلطات المحلية، متهماً باشا المدينة بانتهاج "أسلوب غير مدني" قائم على القطيعة في التواصل وغياب الحكامة في تدبير الشأن العام.
وجاءت تصريحات عبد الحميد عقيد، من خلال تدوينة نشرها على صفحته الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي "فايسبوك"، قال فيها إن الجماعة تعيش حالة من "الفوضى وتراجع التنظيم الإداري"، نتيجة نهج سلطوي "يعطل التنمية ويضرب في عمق استقرار المدينة".
في خرجة مثيرة أثارت الكثير من الجدل، وجّه عبد الحميد عقيد، الناشط الجمعوي والسياسي، والذي يشغل مهام نائب رئيس جماعة بني أنصار عن حزب التقدم والاشتراكية، انتقادات لاذعة إلى السلطات المحلية، متهماً باشا المدينة بانتهاج "أسلوب غير مدني" قائم على القطيعة في التواصل وغياب الحكامة في تدبير الشأن العام.
وجاءت تصريحات عبد الحميد عقيد، من خلال تدوينة نشرها على صفحته الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي "فايسبوك"، قال فيها إن الجماعة تعيش حالة من "الفوضى وتراجع التنظيم الإداري"، نتيجة نهج سلطوي "يعطل التنمية ويضرب في عمق استقرار المدينة".
واعتبر عقيد بالواضح أن سلوكيات باشا بني أنصار تتناقض مع الجهود التي يبذلها عامل إقليم الناظور، الذي وصفه بـ"المنخرط بجدية في تحسين مؤشرات التنمية"، محذراً من أن تصرفات ممثل السلطة المحلية تهدد بتقويض المكتسبات المحققة وتؤثر سلباً على ثقة المواطنين في المؤسسات.
وأكد نائب الرئيس أن المشاريع التنموية أصبحت تفتقر إلى المصداقية بفعل ما أسماه "العشوائية في القرارات الإدارية" و"الغموض في التعامل مع الملفات الحيوية"، مبرزاً أن المدينة تسير نحو التراجع بدل التقدم، رغم ما تزخر به من مؤهلات.
خرجة عقيد، التي تُعد من بين الأقوى خلال الولاية الحالية للمجلس، تعكس حجم التوتر القائم بين بعض مكونات المجلس الجماعي والسلطات المحلية، وتفتح باب التساؤل حول مستقبل العلاقة بين الطرفين ومدى تأثيرها على سير المشاريع الكبرى بالمنطقة.
ويُعد عبد الحميد عقيد من الوجوه السياسية النشيطة والمعروفة بانتقاداتها الصريحة للتدبير المحلي، حيث سبق له أن أطلق مواقف مشابهة في عدد من الملفات التي تهم الشأن العام المحلي ببني أنصار.
وأكد نائب الرئيس أن المشاريع التنموية أصبحت تفتقر إلى المصداقية بفعل ما أسماه "العشوائية في القرارات الإدارية" و"الغموض في التعامل مع الملفات الحيوية"، مبرزاً أن المدينة تسير نحو التراجع بدل التقدم، رغم ما تزخر به من مؤهلات.
خرجة عقيد، التي تُعد من بين الأقوى خلال الولاية الحالية للمجلس، تعكس حجم التوتر القائم بين بعض مكونات المجلس الجماعي والسلطات المحلية، وتفتح باب التساؤل حول مستقبل العلاقة بين الطرفين ومدى تأثيرها على سير المشاريع الكبرى بالمنطقة.
ويُعد عبد الحميد عقيد من الوجوه السياسية النشيطة والمعروفة بانتقاداتها الصريحة للتدبير المحلي، حيث سبق له أن أطلق مواقف مشابهة في عدد من الملفات التي تهم الشأن العام المحلي ببني أنصار.