سائق طاكسي: ها علاش كانزيدو في تسعيرة التوصيلات العمومية بمحطة الناظور مع اقتراب العيد
حسن الرامي - حمزة حجلة
قـال أحد سائقي سيارات الأجرة من الصنف الكبير، إن الزيادة التي عرفتها تسعيرة توصيلات النقل العمومي، وبخاصة منها الطاكسيات بمدينة الناظور، مع اقتراب حلول عيد الأضحى الذي يشهد ارتفاع نسبة التنقل داخل النفوذ الترابي للإقليم وخارجه، هي "زيادة بسيطة" بتعبيره.
وبرر سائق الطاكسي في حديثه مع "ناظورسيتي"، بكون الزيادة المقررة من طرف مهنيي القطاع بصفة غير قانونية وبشكل غير منتظم مع قرب العيد، وذلك لما يعرفه عمل سائقي سيارات الأجرة من متاعب ومشقة خلال هذه الأيام، كاشتغالهم خلال فترات الليل وما يتطلب ذلك من جهد، وكذا تكديس صناديق العربات بأثقال أمتعة وحقائب الركاب.
ومن جملة الاعتبارات التي دفعت بسائقي سيارات الأجرة الكبيرة، إلى إقرار الرفع من ثمن توصيلات النقل العمومي، أوضح المتحدث، أن رحلة "الإياب" غالبا ما تكون رحلة خاسرة ماديا على عكس رحلة "الذهاب"، مردفا "في رحلة من فاس إلى الناظور تحصلت فقط 60 درهما".
قـال أحد سائقي سيارات الأجرة من الصنف الكبير، إن الزيادة التي عرفتها تسعيرة توصيلات النقل العمومي، وبخاصة منها الطاكسيات بمدينة الناظور، مع اقتراب حلول عيد الأضحى الذي يشهد ارتفاع نسبة التنقل داخل النفوذ الترابي للإقليم وخارجه، هي "زيادة بسيطة" بتعبيره.
وبرر سائق الطاكسي في حديثه مع "ناظورسيتي"، بكون الزيادة المقررة من طرف مهنيي القطاع بصفة غير قانونية وبشكل غير منتظم مع قرب العيد، وذلك لما يعرفه عمل سائقي سيارات الأجرة من متاعب ومشقة خلال هذه الأيام، كاشتغالهم خلال فترات الليل وما يتطلب ذلك من جهد، وكذا تكديس صناديق العربات بأثقال أمتعة وحقائب الركاب.
ومن جملة الاعتبارات التي دفعت بسائقي سيارات الأجرة الكبيرة، إلى إقرار الرفع من ثمن توصيلات النقل العمومي، أوضح المتحدث، أن رحلة "الإياب" غالبا ما تكون رحلة خاسرة ماديا على عكس رحلة "الذهاب"، مردفا "في رحلة من فاس إلى الناظور تحصلت فقط 60 درهما".
