سائق حافلة في تشيلي يشيد بلاعبي المغرب: "أكثر المنتخبات احتراما وتواضعا"
ناظورسيتي: متابعة
في مشهد إنساني مؤثر يعكس الصورة الراقية التي يقدمها المغرب في مختلف المحافل الدولية، عبر بيدرو كارفاليو، سائق الحافلة التي كانت تقل المنتخب المغربي لأقل من 20 سنة في تشيلي، عن إعجابه الكبير بسلوك اللاعبين الشباب، بعد تتويجهم التاريخي بكأس العالم للشباب.
وقال كارفاليو في تصريح أثار تفاعلا واسعا على المنصات الاجتماعية:
في مشهد إنساني مؤثر يعكس الصورة الراقية التي يقدمها المغرب في مختلف المحافل الدولية، عبر بيدرو كارفاليو، سائق الحافلة التي كانت تقل المنتخب المغربي لأقل من 20 سنة في تشيلي، عن إعجابه الكبير بسلوك اللاعبين الشباب، بعد تتويجهم التاريخي بكأس العالم للشباب.
وقال كارفاليو في تصريح أثار تفاعلا واسعا على المنصات الاجتماعية:
"عملت مع العديد من المنتخبات، وغالبا ما يكون اللاعبون صاخبين أو غير مبالين، لكن هؤلاء الشباب المغاربة كانوا مختلفين تماما، مهذبين، محترمين، ومتواضعين بشكل لافت."
وأضاف السائق التشيلي أن تعامل عناصر المنتخب المغربي فاجأه بشكل إيجابي، قائلا:
"بعضهم عانقني بعد المباريات، والتقطنا صورا معا، كانوا ودودين للغاية وشكروني على كل ما قدمت".
هذه الشهادة البسيطة، الصادرة من شخص بعيد عن عالم الكرة، جاءت لتؤكد أن المنتخب المغربي لا يحقق الانتصارات بالأقدام فقط، بل أيضا بالأخلاق والقيم التي يحملها لاعبوه داخل وخارج الميدان.
ويعتبر المنتخب المغربي لأقل من 20 سنة أحد أبرز القصص الرياضية في العام الجاري، بعد تتويجه بلقب كأس العالم للشباب في تشيلي، في إنجاز غير مسبوق للكرة المغربية، جعل اسم المغرب يتردد بفخر في كل القارات.
تفاعل المغاربة مع تصريحات السائق التشيلي كان واسعا، حيث اعتبر كثيرون أن ما قاله كارفاليو “أصدق وسام يمكن أن يحمله هذا الجيل الذهبي”، مؤكدين أن الروح الرياضية والاحترام هي ما تجعل المغرب بلدا محبوبا في أعين الآخرين.
وأضاف السائق التشيلي أن تعامل عناصر المنتخب المغربي فاجأه بشكل إيجابي، قائلا:
"بعضهم عانقني بعد المباريات، والتقطنا صورا معا، كانوا ودودين للغاية وشكروني على كل ما قدمت".
هذه الشهادة البسيطة، الصادرة من شخص بعيد عن عالم الكرة، جاءت لتؤكد أن المنتخب المغربي لا يحقق الانتصارات بالأقدام فقط، بل أيضا بالأخلاق والقيم التي يحملها لاعبوه داخل وخارج الميدان.
ويعتبر المنتخب المغربي لأقل من 20 سنة أحد أبرز القصص الرياضية في العام الجاري، بعد تتويجه بلقب كأس العالم للشباب في تشيلي، في إنجاز غير مسبوق للكرة المغربية، جعل اسم المغرب يتردد بفخر في كل القارات.
تفاعل المغاربة مع تصريحات السائق التشيلي كان واسعا، حيث اعتبر كثيرون أن ما قاله كارفاليو “أصدق وسام يمكن أن يحمله هذا الجيل الذهبي”، مؤكدين أن الروح الرياضية والاحترام هي ما تجعل المغرب بلدا محبوبا في أعين الآخرين.
