
ناظورسيتي: متابعة
في واقعة أثارت جدلا واسعا بمدينة خريبكة، أمر قاضي التحقيق بمحكمة الاستئناف بإيداع زوج، وزوجته، وشقيقته، رهن الاعتقال الاحتياطي بالسجن المحلي، في قضية وصفت بالمثيرة، تتعلق بجناية السرقة الموصوفة ليلا، وخيانة الأمانة، إلى جانب فساد علاقات متشابكة.
بحسب المعطيات التي حصلت عليها السلطات، فإن الجريمة بدأت بخطة معقدة استهدفت الاستيلاء على مبلغ مالي يقدر بمائة مليون سنتيم من منزل عشيقة الزوج. هذه الأخيرة كانت قد وافقت على فكرة التعدد بعد إقناعها من طرف العشيق، الذي رتب رحلة سفر رومانسية معها إلى إحدى الدول الآسيوية.
في واقعة أثارت جدلا واسعا بمدينة خريبكة، أمر قاضي التحقيق بمحكمة الاستئناف بإيداع زوج، وزوجته، وشقيقته، رهن الاعتقال الاحتياطي بالسجن المحلي، في قضية وصفت بالمثيرة، تتعلق بجناية السرقة الموصوفة ليلا، وخيانة الأمانة، إلى جانب فساد علاقات متشابكة.
بحسب المعطيات التي حصلت عليها السلطات، فإن الجريمة بدأت بخطة معقدة استهدفت الاستيلاء على مبلغ مالي يقدر بمائة مليون سنتيم من منزل عشيقة الزوج. هذه الأخيرة كانت قد وافقت على فكرة التعدد بعد إقناعها من طرف العشيق، الذي رتب رحلة سفر رومانسية معها إلى إحدى الدول الآسيوية.
وفي غياب العشيقة، تسللت زوجة العشيق وشقيقته إلى المنزل، مستخدمتين سيارة مستأجرة وقناعين لإخفاء هويتهما. تمكنتا من دخول المنزل باستخدام نسخة من المفتاح كان العشيق قد أعدها مسبقا، واستولتا على حقيبة تحتوي على المبلغ المالي، قبل مغادرة المكان خلال أقل من عشرين دقيقة.
الضحية، وهي سيدة تعمل في مجال الحلاقة والتجميل، اكتشفت السرقة فور عودتها من رحلتها. أبلغت الشرطة التي باشرت تحقيقا شاملا، معتمدة على البصمات وكاميرات المراقبة القريبة. وسرعان ما تبين أن السيارة المستخدمة في الجريمة تعود لشركة تأجير، ما أدى إلى تتبع هوية المستأجرين، وهما زوجة العشيق وشقيقته.
التحقيقات كشفت المزيد من التفاصيل الصادمة، حيث اعترفت الزوجة بتورطها في الجريمة بتعليمات مباشرة من زوجها. كما أوضحت أن الهدف كان الاستيلاء على الأموال التي أخبرتهم بها العشيقة.
الجريمة لم تقتصر على السرقة فقط، بل سلطت الضوء على أبعاد اجتماعية معقدة، حيث ترك الجناة ثلاثة أطفال قاصرين يعانون من غياب الوالدين، مما أثار انتقادات واسعة لطمع الأهل وتورطهم في ممارسات غير قانونية.
الضحية، وهي سيدة تعمل في مجال الحلاقة والتجميل، اكتشفت السرقة فور عودتها من رحلتها. أبلغت الشرطة التي باشرت تحقيقا شاملا، معتمدة على البصمات وكاميرات المراقبة القريبة. وسرعان ما تبين أن السيارة المستخدمة في الجريمة تعود لشركة تأجير، ما أدى إلى تتبع هوية المستأجرين، وهما زوجة العشيق وشقيقته.
التحقيقات كشفت المزيد من التفاصيل الصادمة، حيث اعترفت الزوجة بتورطها في الجريمة بتعليمات مباشرة من زوجها. كما أوضحت أن الهدف كان الاستيلاء على الأموال التي أخبرتهم بها العشيقة.
الجريمة لم تقتصر على السرقة فقط، بل سلطت الضوء على أبعاد اجتماعية معقدة، حيث ترك الجناة ثلاثة أطفال قاصرين يعانون من غياب الوالدين، مما أثار انتقادات واسعة لطمع الأهل وتورطهم في ممارسات غير قانونية.