المزيد من الأخبار






ريفيو أمريكا يراسلون ترامب لإخطاره بما يقع في الريف ويناشدونه حماية النشطاء من انتهاكات الأمن


ريفيو أمريكا يراسلون ترامب لإخطاره بما يقع في الريف ويناشدونه حماية النشطاء من انتهاكات الأمن
حـسن الرامي

ذكـرت مصادر متطابقة أن نشطاء مغاربة ينحدرون من الريف ويقيمون فوق أراضي الولايات المتحدة الأمريكية، بادروا إلى مراسلة الرئيس الأمريكي "دونالد ترامب" بغرض إحاطته علما بما يقع في منطقة الريف، موقعا رسالته بـ"اللجنة الريفية بأمريكا".

واسـتهل النشطاء الريفيون مراسلتهم لترامب بـ"نكتب إليكم لتأكيد دعمنا لأهدافكم التي تخدم مصالح أمريكا في المقام الأول، ومع ذلك فإننا نرى القيادة العالمية الأمريكية يمكنها أن تجعل حياة المضطهدين أفضل في جميع أنحاء العالم"، متطرقا إلى الحرك الشعبي الذي تعيشه منطقة الريف، مشيرا إلى المقاربة الأمنية التي انتهجتها السلطات في التعامل مع الحراك ونشطائه، مناشدةً إياه بدعم حماية المواطنين من الانتهاكات الأمنية.

وفـي موضع آخر من المراسلة أضافت اللجنة "لوضعكم في الصورة حول ما يقع في الريف، فإن الريفيين كما هي طبيعتهم يسعون دائما إلى الحرية ويقاتلون ضد عدم المساواة والظلم الاجتماعي. وخلال عهد الاستعمار، استغلت إسبانيا الموارد الطبيعية والبشرية للريف، مما جعل السكان يشعرون بالضيق الشديد. وطالب الريفيون من السلطان يوسف التحالف معهم لطرد المستعمر، لكنه رفض. وقد تمكن الريفيون لوحدهم من طرد إسبانيا.. ومنذ ذلك الحين والمنطقة مهمشة اجتماعيا واقتصاديا".



1.أرسلت من قبل wafae في 04/07/2017 16:06
hhhhhhhhhhhhhhhhhhhh tsnah

2.أرسلت من قبل amaghrabi في 04/07/2017 17:04
بسم الله الرحمان الرحيم .يقولون ا الدولة تحكر المواطنين الريفيين وانا اقول كذابون متكبرون بعض ابناء الجالية المغربية في الخارج حقيقة هم الذين يحكرون دولتهم المغربية العريقة في التاريخ البشريزهاهم اليوم يشتكون الى ترامب الرئيس الامريكي وما ادراك ما ترامب اكبر مستفز و مبتز عرفته الرئاسة الامريكية والبرهان انه ابتز السعودية بحيث جعلت حكام ال سعود يقدمون مائات الملايير هدية لهذا الرئيس الذي داء بطريقة الاستفزاز والابتزاز وحتى الدولة الالمانية لم يتركها على وضوئها.والله وبالله وتالله ان بعض المغاربة في الخارج يظلمون دولتهم اليوم ظلما شديدا لانه لا يكر الاعمال الجليلة والرائعة التي قامت بها الدولة المغربية في عهد الملك محمد السادس حفظه الله الا جاحد جاحد جاحد. .

3.أرسلت من قبل amel katabi في 04/07/2017 17:41
Trump est un home qui respect les rifins.et save bien qu il sont des hommes et le rif aime trump
le makzen a peur de trump et trump n aime pas le makzen
vive trump vive la republique americaine democrate et juste

4.أرسلت من قبل Mazigh في 04/07/2017 18:53 من المحمول
Lan tarda 3anka alyahod wala nasara hata tatabi3a milathom ita9o alah ya 3ibad alah achmn trump ula zaft hadak akbar 3adow lilmoslimin

5.أرسلت من قبل ahmed في 04/07/2017 19:07
و بعد أسبوع سيراسلون رئيس وزراء إسرائيل. لعنة الله عليهم

6.أرسلت من قبل ASA في 04/07/2017 20:13
الى رقم 5 بعد اسبوع ان شاء الله سنراسل الي رباتك لتعيد تربيتك يالملعون الحقيقي

7.أرسلت من قبل ما شاء اللله في 04/07/2017 20:48 من المحمول
Il n''existe pas de republique d''AMERIQUE
الى صاحب التعليق رقم 3 ولتصحيح المعلوم

8.أرسلت من قبل Nano في 04/07/2017 21:05 من المحمول
Cest les États-unis pas la république américaine Amel katabi
Et l mekhzen ra barra..l3ayacha ra barra

9.أرسلت من قبل kalid imzourn في 04/07/2017 22:57
alors pour vous Obama trump et aussi bush ete des rois
le president de usa et in ensembles des etats preside par un seul president
et chaque etat a un president appele gouverneur
le president de tout les etats,
pour le numero 5 le drapeau d Israel et a marakech,et aussi le franacais Israelite et conseille du roi,plus Israel et plus democratique et ne fait pas le mhogra au people
de plus la plus part de palestinien sont des amis avec les Israel et fond le travaille avec eux,et aussi on des passport isarel ou est le problem

10.أرسلت من قبل Mostapha في 04/07/2017 23:39 من المحمول
Viva amireca

11.أرسلت من قبل marocaine في 05/07/2017 00:07
إن كان ذلك صحيحا فإنها الخيانة العظمى. إنكم تنفذون مخططاتهم بالحرف. كيف يعقل أن تلتجِئوا إلى أعدى الأعداء ضد بلدكم. إن التاريخ يعيد نفسه ولا تتعلمون الدروس. هكذا سقطت الاندلس والدولة العثمانية وفلسطين وهكذا تكالبت الدول الغربية على الامة الاسلامية.

تعليق جديد

التعليقات المنشورة لا تعبر بأي حال عن رأي الموقع وسياسته التحريرية
شكرا لالتزام الموضوعية وعدم الإساءة والتجريح