روبرتو مارتينيز: المباراة ضد المغرب ستظل تطاردني لفترة طويلة
ناظورسيتي: متابعة
لازال المدرب الإسباني روبرتو مارتينيز، الذي ترك منصبه كمدرب لبلجيكا بعد إقصاء الشياطين الحمر في دور المجموعات لكأس العالم 2022، يكافح من أجل التعافي من مرارة الهزيمة أمام أسود الأطلس (0-2) في الجولة الثانية من المسابقة.
وقال المدرب الإسباني المخضرم، مارتينيز: "إن المباراة ضد المغرب ستظل تطاردني لفترة طويلة".
وأضاف مارتينيز في مقابلة له مع وسائل الإعلام الهولندية، بأن المنتخب البلجيكي لم يكن في المباراة كما اعتاد أن يكون، ولم يكن بحالة جيدة من أجل الفوز بالمباراة.
لازال المدرب الإسباني روبرتو مارتينيز، الذي ترك منصبه كمدرب لبلجيكا بعد إقصاء الشياطين الحمر في دور المجموعات لكأس العالم 2022، يكافح من أجل التعافي من مرارة الهزيمة أمام أسود الأطلس (0-2) في الجولة الثانية من المسابقة.
وقال المدرب الإسباني المخضرم، مارتينيز: "إن المباراة ضد المغرب ستظل تطاردني لفترة طويلة".
وأضاف مارتينيز في مقابلة له مع وسائل الإعلام الهولندية، بأن المنتخب البلجيكي لم يكن في المباراة كما اعتاد أن يكون، ولم يكن بحالة جيدة من أجل الفوز بالمباراة.
وأشار إلى أن الامر كان مختلف أمام كرواتيا، حيث كان الشياطين الحمر الأخطر وخلق عدد أكبر من الفرص، مضيفا: "لن تجد أي خبير تكتيكي أو تقني يمكنه أن يشرح لك سبب عدم تسجيلنا في النصف ساعة، إنها مسألة مليميترات قليلة".
وأرجع المدرب الإسباني سبب هزيمة الشياطين الحمر في مونديال 2022 إلى عدم الاستعداد الجيد. حيث أنهم في عام 2018، خاضوا ثلاث مباريات استعدادية. عكس هذه المرة حسب المتحدث.
كما ألقى مارتينيز باللوم على إقامة البطولة في الشتاء. وقال أيضا بانه في عام 2018، شعر بالفعل أن الفريق جاهز بمجرد وصوله إلى المطار، لكن لم يكن هذا هو الحال عندما وصل الشياطين الحمر إلى قطر.
وأكد أنه شعر عاطفيا وتكتيكيا أن المنتخب البلجيكي لم يكن جاهزا بعد المباراة الودية ضد مصر، وقال: "شعرت أننا لسنا مستعدين".
وتجدر الإشارة إلى أن المدرب لازال إلى حد الآن بدون فريق منذ إقالته من تدريب المنتخب البلجيكي الذي فشل في بلوغ دور الـ16، بعد أن حل ثالثا خلف المنتخب المغربي والكرواتي.
وأرجع المدرب الإسباني سبب هزيمة الشياطين الحمر في مونديال 2022 إلى عدم الاستعداد الجيد. حيث أنهم في عام 2018، خاضوا ثلاث مباريات استعدادية. عكس هذه المرة حسب المتحدث.
كما ألقى مارتينيز باللوم على إقامة البطولة في الشتاء. وقال أيضا بانه في عام 2018، شعر بالفعل أن الفريق جاهز بمجرد وصوله إلى المطار، لكن لم يكن هذا هو الحال عندما وصل الشياطين الحمر إلى قطر.
وأكد أنه شعر عاطفيا وتكتيكيا أن المنتخب البلجيكي لم يكن جاهزا بعد المباراة الودية ضد مصر، وقال: "شعرت أننا لسنا مستعدين".
وتجدر الإشارة إلى أن المدرب لازال إلى حد الآن بدون فريق منذ إقالته من تدريب المنتخب البلجيكي الذي فشل في بلوغ دور الـ16، بعد أن حل ثالثا خلف المنتخب المغربي والكرواتي.
