رصدت لها أزيد من 10 مليار.. ساكنة مدينة ميضار تكشف تحول واقع البنية التحتية
ناظورسيتي- من ميضار
قال عدد من المواطنين من سكان مدينة ميضار بإقليم الدريوش، أن مشروع التأهيل الحضري المنجز ساهم في فك العزلة عن عدد من أحياء المدينة، وهو ما سهل المأمورية أمامهم في مجال التنقل.
وأفاد هؤلاء في تصريحاتهم ل"ناظورسيتي"، إنهم كانوا يعيشون على وقع مجموعة من المشاكل بفعل تدهور حالة الطرقات، غير أنه بفضل هذه المشاريع تمت معالجة هذه المشاكل.
وأضافوا، أن مشروع التأهيل الحضري، الذي رصدت له أزيد من 10 مليار سنتيم أولى عناية خاصة للأحياء الناقصة التجهيز، حيث استفادت من عملية تعبيد الأزقة والشوارع، على مستوى عدد من أحياء جماعة ميضار.
قال عدد من المواطنين من سكان مدينة ميضار بإقليم الدريوش، أن مشروع التأهيل الحضري المنجز ساهم في فك العزلة عن عدد من أحياء المدينة، وهو ما سهل المأمورية أمامهم في مجال التنقل.
وأفاد هؤلاء في تصريحاتهم ل"ناظورسيتي"، إنهم كانوا يعيشون على وقع مجموعة من المشاكل بفعل تدهور حالة الطرقات، غير أنه بفضل هذه المشاريع تمت معالجة هذه المشاكل.
وأضافوا، أن مشروع التأهيل الحضري، الذي رصدت له أزيد من 10 مليار سنتيم أولى عناية خاصة للأحياء الناقصة التجهيز، حيث استفادت من عملية تعبيد الأزقة والشوارع، على مستوى عدد من أحياء جماعة ميضار.
وأوضح هؤلاء، أن عدد من الأحياء استفادت من مشروع التطهير السائل، وهو ما ساهم في تعزيز وتقوية البنية التحتية، فيما طالبوا بالمزيد من مشاريع القرب، وإحداث ملاعب للقرب، وذلك تماشيا وتطلعات الساكنة.
وكشف المتحدثون، أنه بالرغم من مشروع التأهيل الحضري الذي ساهم في فك العزلة عن أحياء مدينة ميضار، إلا أن قطاع الإنارة العمومية لا زال يعيش خصاصا في بعض الأحياء خصوصا ذات الكثافة السكانية، إذ دعوا القائمين على تدبير الشأن المحلي إلى التعاطي بشكل إيجابي مع هذا المطلب.
ولفت هؤلاء، إلى أن أوضاع البنية التحتية تحسنت بشكل كبير جدا، مقارنة مع السنوات الماضية، حيث كانت مياه الأمطار تغمر عدد من الشوارع والأزقة، لكن بفعل إنجاز مشاريع التأهيل الحضري تقلصت نسبة المشاكل.
وعبر المواطنون عن شكرهم لجميع الساهرين على إحداث مشروع التأهيل الحضري، وفي مقدمتهم مجلس المدينة التي يرأسها عبد السلام الطاوس، والسلطات المحلية وكذا جمعيات المجتمع المدني.
ويشار إلى أن مشروع التأهيل الحضري، ساهم بشكل كبير جدا في معالجة مختلف المشاكل التي كانت تعاني منها ساكنة أحياء جماعة ميضار،التي تعد من أكبر الجماعات بالإقليم، والتي حالت دون عرقلة حركة السير بعدد من أزقة دواوير الجماعة.
وكشف المتحدثون، أنه بالرغم من مشروع التأهيل الحضري الذي ساهم في فك العزلة عن أحياء مدينة ميضار، إلا أن قطاع الإنارة العمومية لا زال يعيش خصاصا في بعض الأحياء خصوصا ذات الكثافة السكانية، إذ دعوا القائمين على تدبير الشأن المحلي إلى التعاطي بشكل إيجابي مع هذا المطلب.
ولفت هؤلاء، إلى أن أوضاع البنية التحتية تحسنت بشكل كبير جدا، مقارنة مع السنوات الماضية، حيث كانت مياه الأمطار تغمر عدد من الشوارع والأزقة، لكن بفعل إنجاز مشاريع التأهيل الحضري تقلصت نسبة المشاكل.
وعبر المواطنون عن شكرهم لجميع الساهرين على إحداث مشروع التأهيل الحضري، وفي مقدمتهم مجلس المدينة التي يرأسها عبد السلام الطاوس، والسلطات المحلية وكذا جمعيات المجتمع المدني.
ويشار إلى أن مشروع التأهيل الحضري، ساهم بشكل كبير جدا في معالجة مختلف المشاكل التي كانت تعاني منها ساكنة أحياء جماعة ميضار،التي تعد من أكبر الجماعات بالإقليم، والتي حالت دون عرقلة حركة السير بعدد من أزقة دواوير الجماعة.
