رسم أرضي ثلاثي الأبعاد يؤثث فضاء شارع وسط مدينة الناظور
بدر أعراب
أهـدى الفنان التشكيلي المغربي المعروف المختار غيلان، هدية تذكارية لساكنة مدينة الناظور، ورغما عن إعتباره إياها "بسيطة" ولكنها "رمزية" وفق ما أفضى به لموقع ناظورسيتي، إلا أنه ترجّى أن تروق وتنال إعجاب الجميع، حيث قام برسم لوحة أرضية عبر تقنية الأبعاد الثلاثية، عند نهاية طوار شارع محمد الخامس وسط مدينة الناظور، تعكس بصورة جليّة خريطة ثراء التنوع الثقافي بالمغرب، حيث ضَمَّـنَ لوحته الفنية رتوشاتٍ وفسيفساءٍ زخرفية تجسد في العمق ثقافات مغربية متعدّدة، منها الأمازيغية إلى جانب نظيرتها العربية وكذا الحسانية والصحراوية وغيرها.
وحريٌ ذكره أن الفنان التشكيلي المشهور المختار غيلان، إغتنم فرصة زيارته لمدينة الناظور وإقامته بها مدّة ثلاثة أيام، حيث توافد عليها في إطار مشاركته ضيفاً ضمن ضيوف مهرجان الشعر الدولي المُقام نهاية الأسبوع المنصرم، ليخصّص من وقته يوماً كاملاً قصد ترك بصمةٍ فنية متميزة، تَمثّلت في رسم لوحة معبرة ثلاثيّة الأبعاد، لم يتوان في الترديد بشأنها أمام الملأ أثناء إنهماكه في الإشتغال على موضوعها، كونها مهداة بالضرورة لـأهل الناظور والريف عموما الذي أردف أنه يخُصّه من بين كلّ المناطق والربوع بحبٍّ خالص وأعمق.
أهـدى الفنان التشكيلي المغربي المعروف المختار غيلان، هدية تذكارية لساكنة مدينة الناظور، ورغما عن إعتباره إياها "بسيطة" ولكنها "رمزية" وفق ما أفضى به لموقع ناظورسيتي، إلا أنه ترجّى أن تروق وتنال إعجاب الجميع، حيث قام برسم لوحة أرضية عبر تقنية الأبعاد الثلاثية، عند نهاية طوار شارع محمد الخامس وسط مدينة الناظور، تعكس بصورة جليّة خريطة ثراء التنوع الثقافي بالمغرب، حيث ضَمَّـنَ لوحته الفنية رتوشاتٍ وفسيفساءٍ زخرفية تجسد في العمق ثقافات مغربية متعدّدة، منها الأمازيغية إلى جانب نظيرتها العربية وكذا الحسانية والصحراوية وغيرها.
وحريٌ ذكره أن الفنان التشكيلي المشهور المختار غيلان، إغتنم فرصة زيارته لمدينة الناظور وإقامته بها مدّة ثلاثة أيام، حيث توافد عليها في إطار مشاركته ضيفاً ضمن ضيوف مهرجان الشعر الدولي المُقام نهاية الأسبوع المنصرم، ليخصّص من وقته يوماً كاملاً قصد ترك بصمةٍ فنية متميزة، تَمثّلت في رسم لوحة معبرة ثلاثيّة الأبعاد، لم يتوان في الترديد بشأنها أمام الملأ أثناء إنهماكه في الإشتغال على موضوعها، كونها مهداة بالضرورة لـأهل الناظور والريف عموما الذي أردف أنه يخُصّه من بين كلّ المناطق والربوع بحبٍّ خالص وأعمق.
