
ناظورسيتي: متابعة
فقدت الساحة الفنية المصرية، صباح الأربعاء 30 يوليوز 2025، أحد أبرز أعمدتها، بوفاة الفنان القدير لطفي لبيب، عن عمر ناهز 77 عاما، وذلك بعد صراع مرير مع المرض، أنهك جسده في السنوات الأخيرة.
الراحل كان قد نقل خلال الأيام الماضية إلى قسم العناية المركزة بأحد مستشفيات القاهرة، بعد أن تدهورت حالته الصحية بشكل سريع نتيجة وعكة حادة. وعلى الرغم من محاولات الطاقم الطبي لإنقاذه، فقد أسلم الروح بهدوء، منهيا رحلة فنية امتدت لعقود ولامست قلوب أجيال متعاقبة.
فقدت الساحة الفنية المصرية، صباح الأربعاء 30 يوليوز 2025، أحد أبرز أعمدتها، بوفاة الفنان القدير لطفي لبيب، عن عمر ناهز 77 عاما، وذلك بعد صراع مرير مع المرض، أنهك جسده في السنوات الأخيرة.
الراحل كان قد نقل خلال الأيام الماضية إلى قسم العناية المركزة بأحد مستشفيات القاهرة، بعد أن تدهورت حالته الصحية بشكل سريع نتيجة وعكة حادة. وعلى الرغم من محاولات الطاقم الطبي لإنقاذه، فقد أسلم الروح بهدوء، منهيا رحلة فنية امتدت لعقود ولامست قلوب أجيال متعاقبة.
لطفي لبيب لم يكن مجرد ممثل عابر، بل اسم رسخ نفسه كأحد أبرز الأسماء في المشهد الفني المصري، بما راكمه من أعمال تجاوزت المئة فيلم سينمائي، وأكثر من ثلاثين عملاً درامياً، تنوعت بين المسرح والتلفزيون والسينما، بأسلوب أداء فريد مزج بين خفة الظل وعمق الشخصية.
عرف الراحل بقدرته الاستثنائية على تجسيد شخصيات مركبة تلامس الواقع، وتجعل المشاهد يتعاطف معها حتى في أبسط تفاصيلها. ويكفي أن نذكر شخصية "السفير الإسرائيلي" في الفيلم الشهير السفارة في العمارة، التي جسدها بجرأة ودقة لافتة، ليتحول الدور إلى أيقونة سينمائية في الذاكرة الجماعية.
كما تألق لطفي لبيب في الدراما التلفزيونية، خاصة من خلال مشاركته المتميزة في أعمال مثل صاحب السعادة وعفاريت عدلي علام، إلى جانب نخبة من كبار النجوم، حيث أضفى على كل مشهد يشارك فيه طابعا خاصا لا يشبه أحدا سواه.
عرف الراحل بقدرته الاستثنائية على تجسيد شخصيات مركبة تلامس الواقع، وتجعل المشاهد يتعاطف معها حتى في أبسط تفاصيلها. ويكفي أن نذكر شخصية "السفير الإسرائيلي" في الفيلم الشهير السفارة في العمارة، التي جسدها بجرأة ودقة لافتة، ليتحول الدور إلى أيقونة سينمائية في الذاكرة الجماعية.
كما تألق لطفي لبيب في الدراما التلفزيونية، خاصة من خلال مشاركته المتميزة في أعمال مثل صاحب السعادة وعفاريت عدلي علام، إلى جانب نخبة من كبار النجوم، حيث أضفى على كل مشهد يشارك فيه طابعا خاصا لا يشبه أحدا سواه.