رابطة المستثمرين بجهة الشرق: الناظور يتحول إلى قطب اقتصادي واعد في قلب الدينامية التنموية
ناظور سيتي: محمد العبوسي
في ظل الحركية الاقتصادية المتسارعة التي تعرفها جهة الشرق، أصدرت رابطة المستثمرين بلاغًا إعلاميًا أكدت فيه أن إقليم الناظور بات يشهد تحولات بنيوية عميقة، تُنقله من مرحلة التهيئة إلى مرحلة التمكين الاقتصادي، في أفق ترسيخ موقعه كقطب استثماري محوري ضمن الخريطة التنموية الوطنية.
وأوضح البلاغ أن المؤهلات السياحية والثقافية الغنية التي يتميز بها الإقليم تتكامل اليوم مع طفرة صناعية واستثمارية نوعية، مما يعزز من جاذبيته لدى المستثمرين المحليين والدوليين، ويجعل منه منطقة واعدة تجمع بين التنوع الاقتصادي والاستقرار المؤسساتي.
في ظل الحركية الاقتصادية المتسارعة التي تعرفها جهة الشرق، أصدرت رابطة المستثمرين بلاغًا إعلاميًا أكدت فيه أن إقليم الناظور بات يشهد تحولات بنيوية عميقة، تُنقله من مرحلة التهيئة إلى مرحلة التمكين الاقتصادي، في أفق ترسيخ موقعه كقطب استثماري محوري ضمن الخريطة التنموية الوطنية.
وأوضح البلاغ أن المؤهلات السياحية والثقافية الغنية التي يتميز بها الإقليم تتكامل اليوم مع طفرة صناعية واستثمارية نوعية، مما يعزز من جاذبيته لدى المستثمرين المحليين والدوليين، ويجعل منه منطقة واعدة تجمع بين التنوع الاقتصادي والاستقرار المؤسساتي.
ويتصدر مشروع ميناء الناظور غرب المتوسط واجهة هذه الدينامية، حيث اعتبرته الرابطة أحد أكبر الأوراش الملكية ذات البعد الاستراتيجي، لما له من دور في إنعاش التجارة الخارجية، وتحويل الإقليم إلى منصة لوجستية عصرية، مع ما يواكب ذلك من تحسين للبنيات التحتية وخلق فرص شغل مباشرة وغير مباشرة.
كما أبرز البلاغ أهمية منطقة التسريع الصناعي التي تتجاوز مساحتها ألف هكتار، والتي تُعد رافعة لتعزيز الجاذبية الاقتصادية للمنطقة، من خلال استقطاب استثمارات كبرى في قطاعات متعددة، وفتح آفاق جديدة أمام الفاعلين الاقتصاديين، في انسجام مع التوجهات الوطنية نحو دعم الصناعة وتعزيز تنافسية التراب.
من جهة أخرى، نوهت الرابطة بالدور الذي تضطلع به المؤسسات الجامعية ومراكز البحث العلمي بالناظور، باعتبارها مكونات أساسية في إعداد كفاءات شابة قادرة على مرافقة هذا المسار التنموي. وختمت الرابطة بلاغها بالتأكيد على ضرورة دعم المبادرات الشبابية وتمكينهم من بيئة حاضنة للإبداع والمقاولة، بما ينسجم مع التوجيهات الملكية نحو تنمية شاملة ومستدامة.
كما أبرز البلاغ أهمية منطقة التسريع الصناعي التي تتجاوز مساحتها ألف هكتار، والتي تُعد رافعة لتعزيز الجاذبية الاقتصادية للمنطقة، من خلال استقطاب استثمارات كبرى في قطاعات متعددة، وفتح آفاق جديدة أمام الفاعلين الاقتصاديين، في انسجام مع التوجهات الوطنية نحو دعم الصناعة وتعزيز تنافسية التراب.
من جهة أخرى، نوهت الرابطة بالدور الذي تضطلع به المؤسسات الجامعية ومراكز البحث العلمي بالناظور، باعتبارها مكونات أساسية في إعداد كفاءات شابة قادرة على مرافقة هذا المسار التنموي. وختمت الرابطة بلاغها بالتأكيد على ضرورة دعم المبادرات الشبابية وتمكينهم من بيئة حاضنة للإبداع والمقاولة، بما ينسجم مع التوجيهات الملكية نحو تنمية شاملة ومستدامة.
