رئيس جمعية مبادرات الشباب الناظوري في برنامج "مع الحدث"
منير البوعزاتي/ناظورستي
استضافت إذاعة الحسيمة الجهوية ظهر يوم السب 30 غشت في برنامجها "مع الحدث" السيد محمد أعبادي رئيس جمعية مبادرات الشباب الناظوري حيث تكلم عن أهم الأعمال الخيريةالتي تقوم بها المؤسسة التي وزعت في اليوم الثاني من شهر رمضان لعام 1435ه، الموافق ل 2014م ، كمية هائلة من قفف رمضان وهي عبارة عن مجموعة من المواد الغذائية الأساسية. وستحاول مساعدة المحتاجين في عيد الأضحى بالأضاحي.
وقد تم توزيع ملابس العيد لفائدة أكثر من 100 طفلا من أبناء العائلات الفقيرة في الأسبوع الأخير من رمضان.
كما تنظم المؤسسة زيارات إلى دار العجزة في المناسبات والأعياد من كل سنة. وتقوم أيظا بزيارات إلى جبال الريف والأطلس والمناطق التي يعاني سكانها من شدة البرد في فصل الشتاء وتزيدها بالملابس والاغطية والمواد الغذائية.
كما تكلم الرئيس عن تنظيم قوافل طبية بتأطير من طاقم طبي يضم مجموعة من التخصصات، إلى مجموعة من الدواوير في مدينة الناظور والنواحي، كما أن المؤسسة برمجت هذه السنة حملات طبية على الصعيد الوطني، واطلقت حملة لجمع الدواء الصالح للإستعمال والزائد عن الحاجة في البيوت وتركها على الرف حتى انتهاء صلاحيتها ومن ثم رميها لاحقا، في حين قد يستفيد منها المريض الفقير والمحتاج.
استضافت إذاعة الحسيمة الجهوية ظهر يوم السب 30 غشت في برنامجها "مع الحدث" السيد محمد أعبادي رئيس جمعية مبادرات الشباب الناظوري حيث تكلم عن أهم الأعمال الخيريةالتي تقوم بها المؤسسة التي وزعت في اليوم الثاني من شهر رمضان لعام 1435ه، الموافق ل 2014م ، كمية هائلة من قفف رمضان وهي عبارة عن مجموعة من المواد الغذائية الأساسية. وستحاول مساعدة المحتاجين في عيد الأضحى بالأضاحي.
وقد تم توزيع ملابس العيد لفائدة أكثر من 100 طفلا من أبناء العائلات الفقيرة في الأسبوع الأخير من رمضان.
كما تنظم المؤسسة زيارات إلى دار العجزة في المناسبات والأعياد من كل سنة. وتقوم أيظا بزيارات إلى جبال الريف والأطلس والمناطق التي يعاني سكانها من شدة البرد في فصل الشتاء وتزيدها بالملابس والاغطية والمواد الغذائية.
كما تكلم الرئيس عن تنظيم قوافل طبية بتأطير من طاقم طبي يضم مجموعة من التخصصات، إلى مجموعة من الدواوير في مدينة الناظور والنواحي، كما أن المؤسسة برمجت هذه السنة حملات طبية على الصعيد الوطني، واطلقت حملة لجمع الدواء الصالح للإستعمال والزائد عن الحاجة في البيوت وتركها على الرف حتى انتهاء صلاحيتها ومن ثم رميها لاحقا، في حين قد يستفيد منها المريض الفقير والمحتاج.
