رئيس جمعية عثمان والفنان “عبد القادر أرياف” يرسمون البسمة على محيًَا نزلاء دار العجزة بروتردام الهولندية
جمال القريشي
خطوة إنسانية قام بها رئيس جمعية عثمان للرياضات بالناظور “عثمان العبدلاوي” والفنان المقتدر “عبد القادر أرياف” ومجموعة من فعاليات مغربية من المجتمع المدني بروتردام الهولندية لإظهار الوجه الجميل للفنان والجمعوي المغربي وإبراز دوره في إسعاد الآخرين، من خلال زيارة دار العجزة بروتردام الهولندية.
وتميزت هاته الزيارة بمشاركة فنانين مغاربة على رأسهم عبد القادر أرياف، الذين نشطوا ورسموا البسمة على محيا المسنين ونزلاء الدار كما خصص طعام الغذاء الذي شاركوه مع نزلاء الدار كما قاموا أيضا بتوزيع الهدايا والحلوى على المسنين، الذين عبروا عن سعادتهم بالتجاوب الجميل مع الفنانين والضيوف، وقد شارك في الزيارة عدة وجوه نسائية مغربية تعمل في العمل الجمعوي بهولاندا.
وفي هذا الصدد قال عثمان العبدلاوي إن هذه المبادرة تأتي بسبب التدهور اﻹجتماعي الذي ينخر الجالية المغربية المقيمة بهولندا، وذلك بتخليهم هم أيضا عن ذويهم المسنين بعدما كانت تقتصر هذه الظاهرة على اﻷجانب فقط. متمنيا أن «تكون هذه الزيارة حافزا للجميع سواء من الفنانين أو غير الفنانين لكي يأتوا ويزوروا المحرومين من دفئ العائلة والموجودين بالدار». وأضاف رئيس جمعية عثمان، أن مثل هذه المبادرات يجب أن تكون بصفة مستمرة وخاصة في بلدنا المغرب و على الجميع أن يشارك هؤلاء الناس فرحتهم، مؤكدا أنها فرصة جيدة لإدخال البهجة على قلوبهم.
خطوة إنسانية قام بها رئيس جمعية عثمان للرياضات بالناظور “عثمان العبدلاوي” والفنان المقتدر “عبد القادر أرياف” ومجموعة من فعاليات مغربية من المجتمع المدني بروتردام الهولندية لإظهار الوجه الجميل للفنان والجمعوي المغربي وإبراز دوره في إسعاد الآخرين، من خلال زيارة دار العجزة بروتردام الهولندية.
وتميزت هاته الزيارة بمشاركة فنانين مغاربة على رأسهم عبد القادر أرياف، الذين نشطوا ورسموا البسمة على محيا المسنين ونزلاء الدار كما خصص طعام الغذاء الذي شاركوه مع نزلاء الدار كما قاموا أيضا بتوزيع الهدايا والحلوى على المسنين، الذين عبروا عن سعادتهم بالتجاوب الجميل مع الفنانين والضيوف، وقد شارك في الزيارة عدة وجوه نسائية مغربية تعمل في العمل الجمعوي بهولاندا.
وفي هذا الصدد قال عثمان العبدلاوي إن هذه المبادرة تأتي بسبب التدهور اﻹجتماعي الذي ينخر الجالية المغربية المقيمة بهولندا، وذلك بتخليهم هم أيضا عن ذويهم المسنين بعدما كانت تقتصر هذه الظاهرة على اﻷجانب فقط. متمنيا أن «تكون هذه الزيارة حافزا للجميع سواء من الفنانين أو غير الفنانين لكي يأتوا ويزوروا المحرومين من دفئ العائلة والموجودين بالدار». وأضاف رئيس جمعية عثمان، أن مثل هذه المبادرات يجب أن تكون بصفة مستمرة وخاصة في بلدنا المغرب و على الجميع أن يشارك هؤلاء الناس فرحتهم، مؤكدا أنها فرصة جيدة لإدخال البهجة على قلوبهم.
