ناظور سيتي: متابعة
مع بداية فصل الصيف وارتفاع الإقبال على الشواطئ المغربية، عادت إلى الواجهة ظاهرة القفز من المرتفعات الصخرية، المعروفة في أوساط الشباب بـ"السالطو"، والتي تحولت في السنوات الأخيرة إلى مصدر قلق صحي واجتماعي بسبب ما تخلفه من حوادث مأساوية وإصابات خطيرة.
تتحول هذه القفزات، التي تتم غالبًا بدافع المغامرة أو الاستعراض، إلى كوارث حقيقية، حيث تسجل المستشفيات كل صيف عشرات الحالات من المصابين، بعضهم تعرض لإصابات بليغة في الرأس أو العمود الفقري بعد الارتطام بقاع البحر أو الصخور، ما يؤدي أحيانًا إلى شلل دائم أو حتى الوفاة.
مع بداية فصل الصيف وارتفاع الإقبال على الشواطئ المغربية، عادت إلى الواجهة ظاهرة القفز من المرتفعات الصخرية، المعروفة في أوساط الشباب بـ"السالطو"، والتي تحولت في السنوات الأخيرة إلى مصدر قلق صحي واجتماعي بسبب ما تخلفه من حوادث مأساوية وإصابات خطيرة.
تتحول هذه القفزات، التي تتم غالبًا بدافع المغامرة أو الاستعراض، إلى كوارث حقيقية، حيث تسجل المستشفيات كل صيف عشرات الحالات من المصابين، بعضهم تعرض لإصابات بليغة في الرأس أو العمود الفقري بعد الارتطام بقاع البحر أو الصخور، ما يؤدي أحيانًا إلى شلل دائم أو حتى الوفاة.
وفي هذا السياق، حذرت هيئات صحية من خطورة هذه الظاهرة، معتبرة "السالطو" واحدة من أخطر السلوكات التي تُسجّل خلال فصل الصيف..
وأوضحت المصادر، أن أقسام المستعجلات تستقبل سنويًا عدداً من الشباب والمراهقين المصابين بجروح بليغة نتيجة هذا النوع من القفز العشوائي، منبّهة إلى أن بعض الحالات تنتهي بإعاقات دائمة أو حزن عائلي لا يُحتمل.
ودعتـ، إلى ضرورة تكثيف حملات التوعية في المناطق الساحلية، وتشجيع المصطافين على ممارسة السباحة بأمان وتجنب السلوكيات الخطرة، مع التأكيد على أن الوقاية مسؤولية مشتركة تبدأ من الأسرة وتشمل الفاعلين المحليين والمجتمع المدني، لضمان صيف آمن وخالٍ من المآسي
وأوضحت المصادر، أن أقسام المستعجلات تستقبل سنويًا عدداً من الشباب والمراهقين المصابين بجروح بليغة نتيجة هذا النوع من القفز العشوائي، منبّهة إلى أن بعض الحالات تنتهي بإعاقات دائمة أو حزن عائلي لا يُحتمل.
ودعتـ، إلى ضرورة تكثيف حملات التوعية في المناطق الساحلية، وتشجيع المصطافين على ممارسة السباحة بأمان وتجنب السلوكيات الخطرة، مع التأكيد على أن الوقاية مسؤولية مشتركة تبدأ من الأسرة وتشمل الفاعلين المحليين والمجتمع المدني، لضمان صيف آمن وخالٍ من المآسي