درك الناظور يفكك أخطر شبكة متخصصة في تهجير الأفارقة ويحجز زوارق وسيارات كات كات
جمال مايس
أفادت مصادر مطلعة أن الدرك الملكي بالناظور تمكن من وضع يده على صيد ثمين، وفي اطار مجهوداته للحد من الشبكات المتخصصة في تهجير البشر ، تمكن من تفكيك أخطر شبكة اجرامية متخصصة في تهجير الأفارقة والمغاربة .
ووفق المصدر نفسه فالدرك الملكي اعتقل افراد الشبكة المتكونة من 7 عناصر بينهم مغربي يحمل الجنسية الاسبانية وعضو شبكة دولية في الاتجار في المخدرات ، حيث تم ضبطهم بمنطقة اركمان دائرة الكلعية بالناظور ، وحجز 3 زوارق مطاطية تستعمل في التهجير ، و5 محركات من الحجم الكبير ، و4 مضخات هوائية "كونفلور" ، و3 سيارات من نوع كات كات وسيارة هوندا وسيارة مرسيديس من الحجم الكبير ، و10 صفائح معدنية للسيارات مزورة تحمل بلدان هولاندا وفرنسا واسبانيا، كما جرى حجز 2 كلغ من مخدر الشيرا و1 كلغ من الماريخوانا ،وسهام للصيد تستعمل في تهديد الضحايا.
جدير بالذكر فالسلطات المغربية قررت تسوية وضعية المهاجرين الافارقة ، وتوفر لهم جميع الظروف الانسانية بما يتلاءم مع احترام حقوق الانسان ، وفي نفس الوقت تبذل مجهودات كبيرة من أجل التصدي لجميع الشبكات الاجرامية المتخصصة في الاتجار بالمخدرات وبتهجير البشر.
أفادت مصادر مطلعة أن الدرك الملكي بالناظور تمكن من وضع يده على صيد ثمين، وفي اطار مجهوداته للحد من الشبكات المتخصصة في تهجير البشر ، تمكن من تفكيك أخطر شبكة اجرامية متخصصة في تهجير الأفارقة والمغاربة .
ووفق المصدر نفسه فالدرك الملكي اعتقل افراد الشبكة المتكونة من 7 عناصر بينهم مغربي يحمل الجنسية الاسبانية وعضو شبكة دولية في الاتجار في المخدرات ، حيث تم ضبطهم بمنطقة اركمان دائرة الكلعية بالناظور ، وحجز 3 زوارق مطاطية تستعمل في التهجير ، و5 محركات من الحجم الكبير ، و4 مضخات هوائية "كونفلور" ، و3 سيارات من نوع كات كات وسيارة هوندا وسيارة مرسيديس من الحجم الكبير ، و10 صفائح معدنية للسيارات مزورة تحمل بلدان هولاندا وفرنسا واسبانيا، كما جرى حجز 2 كلغ من مخدر الشيرا و1 كلغ من الماريخوانا ،وسهام للصيد تستعمل في تهديد الضحايا.
جدير بالذكر فالسلطات المغربية قررت تسوية وضعية المهاجرين الافارقة ، وتوفر لهم جميع الظروف الانسانية بما يتلاءم مع احترام حقوق الانسان ، وفي نفس الوقت تبذل مجهودات كبيرة من أجل التصدي لجميع الشبكات الاجرامية المتخصصة في الاتجار بالمخدرات وبتهجير البشر.
