خوفا من وجود قنابل.. فرنسا تعيش هلعا بعد إغلاق قصر فيرساي وعدد من المطارات
ناظورسيتي: متابعة
مجددا أُخلي قصر فرساي و3 مطارات فرنسية، مساء اليوم الجمعة، بسبب تهديدات جديدة بوجود قنابل، وفقا لما ذكرت وسائل الإعلام الفرنسية.
وكشفت ذات المصادر الإعلامية أن 14 مطارا إقليميا استهدفتها التهديدات، وتم إخلاء ثلاثة منها (بوردو ورين وبيزييه).
وهذا هو اليوم الثالث تواليت الذي تؤدي فيه مثل هذه التهديدات إلى تعطيل النقل الجوي الفرنسي. وأدت التهديدات بالقنابل، خلال الأيام الأخيرة، إلى إلغاء حوالي مائة رحلة وتأخيرات عديدة.
مجددا أُخلي قصر فرساي و3 مطارات فرنسية، مساء اليوم الجمعة، بسبب تهديدات جديدة بوجود قنابل، وفقا لما ذكرت وسائل الإعلام الفرنسية.
وكشفت ذات المصادر الإعلامية أن 14 مطارا إقليميا استهدفتها التهديدات، وتم إخلاء ثلاثة منها (بوردو ورين وبيزييه).
وهذا هو اليوم الثالث تواليت الذي تؤدي فيه مثل هذه التهديدات إلى تعطيل النقل الجوي الفرنسي. وأدت التهديدات بالقنابل، خلال الأيام الأخيرة، إلى إلغاء حوالي مائة رحلة وتأخيرات عديدة.
من جهة أخرى، تم إخلاء قصر فرساي، الواقع على بعد بضعة كيلومترات من باريس، اليوم الجمعة للمرة الخامسة خلال الأيام الماضية.
وأعلنت إدارة القصر عبر حسابها مرة ثالثة على شبكة (إكس) “لأسباب أمنية، يقوم قصر فرساي بإجلاء الزوار وسيعاد فتحه بمجرد إجراء الفحوصات”.
وسبق مؤخرا أن أخلت السلطات الفرنسية عدد من المباني، بما في ذلك المدارس والمواقع السياحية، بعد تهديدات بوجود قنابل، بينما تعيش البلاد في خوف من الهجمات. ودخلت فرنسا الجمعة الماضي في حالة التأهب القصوى، وهي أعلى مستوى من أدوات نظام مكافحة الإرهاب الفرنسي بعد مقتل أستاذ طعنا على يد طالب سابق في مدرسة ثانوية عامة بأراس في شمال البلاد.
وأعلنت إدارة القصر عبر حسابها مرة ثالثة على شبكة (إكس) “لأسباب أمنية، يقوم قصر فرساي بإجلاء الزوار وسيعاد فتحه بمجرد إجراء الفحوصات”.
وسبق مؤخرا أن أخلت السلطات الفرنسية عدد من المباني، بما في ذلك المدارس والمواقع السياحية، بعد تهديدات بوجود قنابل، بينما تعيش البلاد في خوف من الهجمات. ودخلت فرنسا الجمعة الماضي في حالة التأهب القصوى، وهي أعلى مستوى من أدوات نظام مكافحة الإرهاب الفرنسي بعد مقتل أستاذ طعنا على يد طالب سابق في مدرسة ثانوية عامة بأراس في شمال البلاد.
