ناظور سيتي مريم محو - محمد العبوسي
نفت فريدة خينيتي،البرلمانية في مجلس النواب،عن جهة الشرق بحزب التقدم والاشتراكة ،ما قالته مديرة التعليم بالناظور على أساس أن مقر الطلبة المغاربة المسلمين كان مفتوحا ،وأن المؤسسة تقدم خدماتها لفائدة التلاميذ منذ مدة.
وأكدت البرلمانية عن حزب التقدم والاشتراكية ،امتلاكها لإثباتات تبين بأن مؤسسة مركز الطلبة المسلمين بمليلية المحتلة لم تكن مفتوحة على الإطلاق، وهو الأمر الذي تؤكده مجموعة من الرسائل الصوتية التي تصل من طرف عدد من المغاربة القاطنين بمليلية، تضيف فريدة خينيتي .
هذا، وصرحت المتحدثة بأنه سبق لها أن أجرت تدخلات كتابية وشفوية لدى وزير التعليم في بداية هذا الشهر الجاري ،بعدما توصلت بشكاية من الأساتذة الذين يشتغلون في المركز، حيث لم يفتح المركز إلا بعد هذه التدخلات ،تسترسل البرلمانية .
نفت فريدة خينيتي،البرلمانية في مجلس النواب،عن جهة الشرق بحزب التقدم والاشتراكة ،ما قالته مديرة التعليم بالناظور على أساس أن مقر الطلبة المغاربة المسلمين كان مفتوحا ،وأن المؤسسة تقدم خدماتها لفائدة التلاميذ منذ مدة.
وأكدت البرلمانية عن حزب التقدم والاشتراكية ،امتلاكها لإثباتات تبين بأن مؤسسة مركز الطلبة المسلمين بمليلية المحتلة لم تكن مفتوحة على الإطلاق، وهو الأمر الذي تؤكده مجموعة من الرسائل الصوتية التي تصل من طرف عدد من المغاربة القاطنين بمليلية، تضيف فريدة خينيتي .
هذا، وصرحت المتحدثة بأنه سبق لها أن أجرت تدخلات كتابية وشفوية لدى وزير التعليم في بداية هذا الشهر الجاري ،بعدما توصلت بشكاية من الأساتذة الذين يشتغلون في المركز، حيث لم يفتح المركز إلا بعد هذه التدخلات ،تسترسل البرلمانية .
إلى جانب ذلك ،شددت فريدة خينيتي في تصريحها على أنها ستقوم باتخاذ كافة الإجراءات القانونية، ضد التكذيبات التي قوبلت بها من طرف مديرة التعليم ،حسب ما جاءت به البرلمانية السالفة الذكر .
كما ذهبت خينيتي إلى التأكيد، على عدم وجود أي حسابات خاصة مع مديرة التعليم ،وأن كل ما في الأمر هو الدفاع عن مصلحة الأساتذة ،ومصلحة مؤسسة مركز الطلبة المغاربة المسلمين بمدينة مليلية .
واستنكرت البرلمانية في مجلس النواب، الوضع الكارثي الذي تعيشه المؤسسة، بحيث لم تعد تتوفر فيها الشروط المناسبة للدراسة ،وهو الأمر الذي تداولته العديد من المنابر الإعلامية الإسبانية .
وجدير بالذكر أن مقر الطلبة المسلمين بمليلية المحتلة ،كان ولازال يعيش جملة من الإكراهات ،إن على مستوى البنية التحتية للمؤسسة ،التي لا تتوفر على أبسط المرافق الضرورية ، زيادة على الخصاص المهول للأطر التربوية ،والإدارية .
كما ذهبت خينيتي إلى التأكيد، على عدم وجود أي حسابات خاصة مع مديرة التعليم ،وأن كل ما في الأمر هو الدفاع عن مصلحة الأساتذة ،ومصلحة مؤسسة مركز الطلبة المغاربة المسلمين بمدينة مليلية .
واستنكرت البرلمانية في مجلس النواب، الوضع الكارثي الذي تعيشه المؤسسة، بحيث لم تعد تتوفر فيها الشروط المناسبة للدراسة ،وهو الأمر الذي تداولته العديد من المنابر الإعلامية الإسبانية .
وجدير بالذكر أن مقر الطلبة المسلمين بمليلية المحتلة ،كان ولازال يعيش جملة من الإكراهات ،إن على مستوى البنية التحتية للمؤسسة ،التي لا تتوفر على أبسط المرافق الضرورية ، زيادة على الخصاص المهول للأطر التربوية ،والإدارية .

خنيتي تهاجم مديرة التعليم.. مقر الطلبة المسلمين مؤسسة وطنية لا يحق لأي كان إغلاقها