
ناظورسيتي | بـ. ولـيد
تـعرض تلميذ في الـ17 من ربيعاً من عمره، يدعى "محمد . ع"، ويتابع دراسته في أقسام إعدادية "بني شيكر"، لـإعتداءٍ شنيع بعد محاولة اِختطافه على يد مجموعة من المجهولين المنحرفين الذين يفدون على المؤسسة للمرابطة بمحيطها قصد العربدة والتعاطي لكل صنوف المخدرات وإتيان السلوكيات الإجرامية، وضمن عصابتهم تلميذ آخر يتابع دراسته بنفس المؤسسة التعليمية.
وحـسبما تفيده شكاية يتوفر موقع ناظورسيتي على نسخة منها، فإنّ التلميذ المعني تعرّض لمحاولة اِختطاف على يد منحرفين تحت التهديد بالسلاح الأبيض والذي هو عبارة عن آلة حادة، عندما حاول الدفاع عن شقيقتيْن له تتابعان دراستيْهما في نفس مؤسسته، بعدما أقدم هؤلاء المنحرفون وعددهم يتعدى سبعة أشخاص، على معاكستهما ومناوشتهما بغرض إخضاعهما لنيّة مبيتة في نفوسهم.
وأفـادت أسرة التلميذ "محمد . ع"، أنها حرّرت في هذا الموضوع، شكاية لدى مصالح أمن جماعة بني شيكر، خصوصا وأن مدير اِعدادية "بني شيكر" شاهدٌ على واقعة الاعتداء العنيف التي تعرض لها إبنها، مطالبةً مصالح الأمن المختصة بالقيام بالمتعيّن إزاء الأمـر، خصوصا وأن إبنها أصبح يعاني من تأثيرات نفسية سلبية من هذا الجراء، كما يمكن أن تتطور الأمور إلى ما لا يحمد عقباه.
تـعرض تلميذ في الـ17 من ربيعاً من عمره، يدعى "محمد . ع"، ويتابع دراسته في أقسام إعدادية "بني شيكر"، لـإعتداءٍ شنيع بعد محاولة اِختطافه على يد مجموعة من المجهولين المنحرفين الذين يفدون على المؤسسة للمرابطة بمحيطها قصد العربدة والتعاطي لكل صنوف المخدرات وإتيان السلوكيات الإجرامية، وضمن عصابتهم تلميذ آخر يتابع دراسته بنفس المؤسسة التعليمية.
وحـسبما تفيده شكاية يتوفر موقع ناظورسيتي على نسخة منها، فإنّ التلميذ المعني تعرّض لمحاولة اِختطاف على يد منحرفين تحت التهديد بالسلاح الأبيض والذي هو عبارة عن آلة حادة، عندما حاول الدفاع عن شقيقتيْن له تتابعان دراستيْهما في نفس مؤسسته، بعدما أقدم هؤلاء المنحرفون وعددهم يتعدى سبعة أشخاص، على معاكستهما ومناوشتهما بغرض إخضاعهما لنيّة مبيتة في نفوسهم.
وأفـادت أسرة التلميذ "محمد . ع"، أنها حرّرت في هذا الموضوع، شكاية لدى مصالح أمن جماعة بني شيكر، خصوصا وأن مدير اِعدادية "بني شيكر" شاهدٌ على واقعة الاعتداء العنيف التي تعرض لها إبنها، مطالبةً مصالح الأمن المختصة بالقيام بالمتعيّن إزاء الأمـر، خصوصا وأن إبنها أصبح يعاني من تأثيرات نفسية سلبية من هذا الجراء، كما يمكن أن تتطور الأمور إلى ما لا يحمد عقباه.