خبير يوضح أهمية لقاح الإنفلونزا وقدرته على الحماية من الإصابة بالمرض ونقل العدوى
ناظور سيتي: مريم محو
قال الطيب حمضي، الطبيب والباحث في السياسات والنظم الصحية، "إن الإنفلونزا تصيب الملايين من الأشخاص بشكل سنوي، حيث يمكن أن يصاب البعض منهم بأعراض بسيطة فقط، فيما يمكن أن يدخل آخرون إلى المستشفيات وأقسام الإنعاش"، مضيفا، أن الإنفلونزا يمكن أن تتسبب في مئات الآلاف من الوفيات سنويا بسبب المضاعفات الناجمة عن العدوى.
وأوضح حمضي، أن أخذ لقاح الإنفلونزا لمرة واحدة بشكل سنوي، من شأنه أن يساهم في التقليل من احتمالية الإصابة بالمرض، وكذا من نقل العدوى للآخرين، وذلك بنسبة يمكن أن تصل إلى 9 في المئة، يورد الطيب حمضي.
كما أكد الطبيب، على أن أخذ لقاح الإنفلونزا يساهم بشكل كبير في الحماية من الحالات الخطرة والوفيات بشكل هائل.
قال الطيب حمضي، الطبيب والباحث في السياسات والنظم الصحية، "إن الإنفلونزا تصيب الملايين من الأشخاص بشكل سنوي، حيث يمكن أن يصاب البعض منهم بأعراض بسيطة فقط، فيما يمكن أن يدخل آخرون إلى المستشفيات وأقسام الإنعاش"، مضيفا، أن الإنفلونزا يمكن أن تتسبب في مئات الآلاف من الوفيات سنويا بسبب المضاعفات الناجمة عن العدوى.
وأوضح حمضي، أن أخذ لقاح الإنفلونزا لمرة واحدة بشكل سنوي، من شأنه أن يساهم في التقليل من احتمالية الإصابة بالمرض، وكذا من نقل العدوى للآخرين، وذلك بنسبة يمكن أن تصل إلى 9 في المئة، يورد الطيب حمضي.
كما أكد الطبيب، على أن أخذ لقاح الإنفلونزا يساهم بشكل كبير في الحماية من الحالات الخطرة والوفيات بشكل هائل.
وسجل الخبير، أن لقاح الإنفلونزا يعتبر من اللقاحات الآمنة، ملفتا إلى أن منافعه تعد أهم بكثير من بعض الآثار الجانبية التي تكون بسيطة وقليلة، حسب الخبير.
وأشار المصدر ذاته، إلى أنه بإمكان جميع الأشخاص ابتداء من ستة أشهر أخذ اللقاح، مبرزا أن أخذهم لهذا اللقاح يعتبر مفيدا جدا لهم طبيا وصحيا.
وتابع الطيب حمضي، أن الفئات التي يجب أن تكون لها الأولوية في أخذ اللقاح، هم جميع البالغين 65 فما فوق، وكذا الأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة أو الذين يعانون من أمراض تضعف المناعة، وذلك لكونهم أكثر الفئات عرضة للإصابة بمضاعفات الإنفلونزا، يسترسل حمضي.
كما شدد المصدر، على أنه من الضروري إعطاء الأولوية في أخذ لقاح الإنفلونزا للنساء الحوامل خلال جميع مراحل الحمل، وكذلك للمهنيين الصحيين، وذلك من أجل حماية مرضاهم وحماية أنفسهم ليبقوا أصحاء في مواجهة موسم الأمراض الذي يتطلب حضورهم أكثر من أي وقت.
وحسب الطبيب، فإنه يجب أخد اللقاح ابتداء من شهر أكتوبر، مبرزا، أن فعالية حمايته تبدأ بعد مرور أسبوعين على أخذ الحقنة، وتستمر فعاليته من ستة إلى ثمانية أشهر، حيث يكون موسم الإنفلونزا قد انتهى.
وذكر الخبير، أن فيروسات الإنفلونزا تتحور باستمرار، وهو ما يفرض تغيير اللقاحات كل سنة لمواجهة الطفرات الجديدة، ملفتا، إلى أن المغرب خلال هذه السنة سيستعمل لقاحا بأربع سلالات عوض ثلاث سلالات كما كان عليه الأمر سابقا، وذلك لكي تكون الحماية أكبر.
وأورد المصدر، أن الإرشادات الطبية توصي بشكل قوي بأن تأخذ الفئات الهشة لقاح الإنفلونزا ولقاح كوفيد 19 من أجل حمايتهم من المرضين معا.
وأشار المصدر ذاته، إلى أنه بإمكان جميع الأشخاص ابتداء من ستة أشهر أخذ اللقاح، مبرزا أن أخذهم لهذا اللقاح يعتبر مفيدا جدا لهم طبيا وصحيا.
وتابع الطيب حمضي، أن الفئات التي يجب أن تكون لها الأولوية في أخذ اللقاح، هم جميع البالغين 65 فما فوق، وكذا الأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة أو الذين يعانون من أمراض تضعف المناعة، وذلك لكونهم أكثر الفئات عرضة للإصابة بمضاعفات الإنفلونزا، يسترسل حمضي.
كما شدد المصدر، على أنه من الضروري إعطاء الأولوية في أخذ لقاح الإنفلونزا للنساء الحوامل خلال جميع مراحل الحمل، وكذلك للمهنيين الصحيين، وذلك من أجل حماية مرضاهم وحماية أنفسهم ليبقوا أصحاء في مواجهة موسم الأمراض الذي يتطلب حضورهم أكثر من أي وقت.
وحسب الطبيب، فإنه يجب أخد اللقاح ابتداء من شهر أكتوبر، مبرزا، أن فعالية حمايته تبدأ بعد مرور أسبوعين على أخذ الحقنة، وتستمر فعاليته من ستة إلى ثمانية أشهر، حيث يكون موسم الإنفلونزا قد انتهى.
وذكر الخبير، أن فيروسات الإنفلونزا تتحور باستمرار، وهو ما يفرض تغيير اللقاحات كل سنة لمواجهة الطفرات الجديدة، ملفتا، إلى أن المغرب خلال هذه السنة سيستعمل لقاحا بأربع سلالات عوض ثلاث سلالات كما كان عليه الأمر سابقا، وذلك لكي تكون الحماية أكبر.
وأورد المصدر، أن الإرشادات الطبية توصي بشكل قوي بأن تأخذ الفئات الهشة لقاح الإنفلونزا ولقاح كوفيد 19 من أجل حمايتهم من المرضين معا.
