خبير ينبه لأضرار التوقيت الصيفي على صحة المغاربة
ناظور سيتي: مريم محو
نبه الطيب حمضي، طبيب وباحث في السياسات والنظم الصحية، للأضرار التي يمكن أن تنجم عن اعتماد التوقيت الصيفي على صحة المواطنين.
ويرى حمضي في تصريح عممه على الصحافة، توصل ناظور سيتي بنسخة منه، أن اختيار الساعة التي يجب تبنيها في أيد بلد، يقف أساسا على أثرها الصحي وعلى مجموعة من المعايير الأخرى، اقتصادية أو اجتماعية أو أمنية أوغيرها، مشددا على أن الاختيار يتم بناء على وزن وأهمية المعايير المذكورة.
نبه الطيب حمضي، طبيب وباحث في السياسات والنظم الصحية، للأضرار التي يمكن أن تنجم عن اعتماد التوقيت الصيفي على صحة المواطنين.
ويرى حمضي في تصريح عممه على الصحافة، توصل ناظور سيتي بنسخة منه، أن اختيار الساعة التي يجب تبنيها في أيد بلد، يقف أساسا على أثرها الصحي وعلى مجموعة من المعايير الأخرى، اقتصادية أو اجتماعية أو أمنية أوغيرها، مشددا على أن الاختيار يتم بناء على وزن وأهمية المعايير المذكورة.
وأكد الخبير، على أنه من الناحية الصحية فإن أفضل خيار يحترم طبيعة الجسم البشري، من بين الخيارات الممكنة للمغرب، هو اعتماد التوقيت الشتوي على مدار السنة دون أي تغيير.
وأضاف المصدر عينه، أن اعتماد التوقيت الصيفي على مدار السنة دون أي تغييرات، يؤدي إلى حدوث مشاكل في الساعة البيولوجية لجسم الإنسان، مبرزا أن هذا التوقيت يتسبب في فقدان ساعة من النوم والاستيقاظ في الصباح الباكر في فصل الشتاء والنوم المتأخر مساء خلال فصل الصيف.
كما اعتبر الباحث في السياسات والنظم الصحية، أن تغيرر الساعة لمرتين في السنة، تتمخض عنه العديد من الآثار السلبية، منها أن مسألة التكيف مع الوقت الجديد تستغرق أياما أو حتى أسابيع بالنسبة لبعض الأشخاص.
وخلص المصدر، إلى أن تأثير تغيير التوقيت على الصحة، دائما ما يكون سلبيا، و يكون أكثر وضوحا
خلال الانتقال إلى التوقيت الصيفي، في الوقت الذي يعد التوقيت الشتوي هو الأنسب لجسم الإنسان، يسترسل المصدر.
وأضاف المصدر عينه، أن اعتماد التوقيت الصيفي على مدار السنة دون أي تغييرات، يؤدي إلى حدوث مشاكل في الساعة البيولوجية لجسم الإنسان، مبرزا أن هذا التوقيت يتسبب في فقدان ساعة من النوم والاستيقاظ في الصباح الباكر في فصل الشتاء والنوم المتأخر مساء خلال فصل الصيف.
كما اعتبر الباحث في السياسات والنظم الصحية، أن تغيرر الساعة لمرتين في السنة، تتمخض عنه العديد من الآثار السلبية، منها أن مسألة التكيف مع الوقت الجديد تستغرق أياما أو حتى أسابيع بالنسبة لبعض الأشخاص.
وخلص المصدر، إلى أن تأثير تغيير التوقيت على الصحة، دائما ما يكون سلبيا، و يكون أكثر وضوحا
خلال الانتقال إلى التوقيت الصيفي، في الوقت الذي يعد التوقيت الشتوي هو الأنسب لجسم الإنسان، يسترسل المصدر.
