خبر غير سار لمدخني أرخص السجائر بالناظور.. توقيف تسويق سيجارة أولمبيك وكازا سبور
متابعة
قررت الجمعية المغربية للتبغ “SMT”، وهي شركة تابعة للشركة البريطانية “امبريال تاباكو المحدودة” سحب العلامة التجارية سجائر “الأولمبيك”، وذلك بسبب مطلب اللجنة الأولمبية الدولية .
وكانت اللجنة الأولمبية الدولية قد راسلت شركة التبغ المغربية، التابعة لامبريال تاباكو المحدودة، وأبلغتها بضرورة إزالة أي إشارة على علب السجائر التي تبيعها تشير إلى دورة الألعاب الأولمبية، موضحة بوجود شعار “الأولمبيك” يتعارض مع القيم التي تدعوا لها هذه الألعاب.
وأوضحت اللجنة ذاتها بأنه لا يمكن ربط اسم الألعاب بعلب السجائر، موجهة في الوقت ذاته تحديرا للشركة المسؤولة عن إنتاجها باللجوء إلى القضاء إذا لم يتم الاستجابة لمطلبها.
وفور إرسال اللجنة هذا الطلب، أكدت الشركة البريطانية المسؤول المباشر عن إنتاج سيجارة “أولمبيك” التزامها بإزالة هذه السيجارة من الأسواق المغربية قبل نهاية سنة 2017.
وتجدر الإشارة إلى أن العديد من المغاربة اعتادوا لسنوات طويلة تدخين سيجارة “الأولمبيك” بلونيها الأحمر والأزرق، بالإضافة إلى سيجارة “كازا سبورت” وذلك لأنها الأرخص ثمنا بالمقارنة مع باقي الماركات، وقرار سحبها من الأسواق المغربية سيشكل ضربة موجهة لهم.
قررت الجمعية المغربية للتبغ “SMT”، وهي شركة تابعة للشركة البريطانية “امبريال تاباكو المحدودة” سحب العلامة التجارية سجائر “الأولمبيك”، وذلك بسبب مطلب اللجنة الأولمبية الدولية .
وكانت اللجنة الأولمبية الدولية قد راسلت شركة التبغ المغربية، التابعة لامبريال تاباكو المحدودة، وأبلغتها بضرورة إزالة أي إشارة على علب السجائر التي تبيعها تشير إلى دورة الألعاب الأولمبية، موضحة بوجود شعار “الأولمبيك” يتعارض مع القيم التي تدعوا لها هذه الألعاب.
وأوضحت اللجنة ذاتها بأنه لا يمكن ربط اسم الألعاب بعلب السجائر، موجهة في الوقت ذاته تحديرا للشركة المسؤولة عن إنتاجها باللجوء إلى القضاء إذا لم يتم الاستجابة لمطلبها.
وفور إرسال اللجنة هذا الطلب، أكدت الشركة البريطانية المسؤول المباشر عن إنتاج سيجارة “أولمبيك” التزامها بإزالة هذه السيجارة من الأسواق المغربية قبل نهاية سنة 2017.
وتجدر الإشارة إلى أن العديد من المغاربة اعتادوا لسنوات طويلة تدخين سيجارة “الأولمبيك” بلونيها الأحمر والأزرق، بالإضافة إلى سيجارة “كازا سبورت” وذلك لأنها الأرخص ثمنا بالمقارنة مع باقي الماركات، وقرار سحبها من الأسواق المغربية سيشكل ضربة موجهة لهم.
