حي المطار بالناظور يغرق في ظلام دامس ودائم ومصابيح الإنارة الليلية مجرد ديكور
بـدر أعـراب | مـحمد الـعبوسي
تـعيش بعض أرجاء الحيّ المعروف بتسمية "المطار" المتاخم لمركز وسط مدينة الناظور، غارقةً في ظلام دامس منذ فترة طويلة، بسبب عدم إشغال مصابيح الإنارة العمومية، خصوصا في مركز وسط هذا الحيّ السكني المأهول بالمنازل والمحلات التجارية والمقاهي.
وعـلى الرغم من كون الشارع السالف الذكر، يعتبر شريانا حيويا بمدخل المدينة، بالنظر إلى الحركية الدؤوبة التي يعرفها، إلا أن العتمة الحالكة تخيّم عليه ليلا باستمرار، مع أن أعمدة مصابيح الإنارة العمومية توجد على مستواه بشكل مكثف، وهو ما يعبث حقا على الاستغراب وليس هناك ما يبررها غير كونها مجرد "ديكور"!
أحد القاطنين بالحي المذكور صرّح لموقع ناظورسيتي، بأن الظلام المُخيّم على الدوام بشارع 80، غالبا ما يكون شرطاً مواتياً للمنحرفين والعربيدين لاِرتكاب الجرائم وإتيان سلوكياتهم المنحرفة والتسبب في استفحال الجريمة تحت جنح الليل، مما يستدعي صيانة مصابيح الشارع لإخراج الحيّ من سواده الليلي.
تـعيش بعض أرجاء الحيّ المعروف بتسمية "المطار" المتاخم لمركز وسط مدينة الناظور، غارقةً في ظلام دامس منذ فترة طويلة، بسبب عدم إشغال مصابيح الإنارة العمومية، خصوصا في مركز وسط هذا الحيّ السكني المأهول بالمنازل والمحلات التجارية والمقاهي.
وعـلى الرغم من كون الشارع السالف الذكر، يعتبر شريانا حيويا بمدخل المدينة، بالنظر إلى الحركية الدؤوبة التي يعرفها، إلا أن العتمة الحالكة تخيّم عليه ليلا باستمرار، مع أن أعمدة مصابيح الإنارة العمومية توجد على مستواه بشكل مكثف، وهو ما يعبث حقا على الاستغراب وليس هناك ما يبررها غير كونها مجرد "ديكور"!
أحد القاطنين بالحي المذكور صرّح لموقع ناظورسيتي، بأن الظلام المُخيّم على الدوام بشارع 80، غالبا ما يكون شرطاً مواتياً للمنحرفين والعربيدين لاِرتكاب الجرائم وإتيان سلوكياتهم المنحرفة والتسبب في استفحال الجريمة تحت جنح الليل، مما يستدعي صيانة مصابيح الشارع لإخراج الحيّ من سواده الليلي.
