ناظورسيتي: هشام اليعقوبي-ج.ز
نظرا للأهمية البالغة التي يكتسيها موضوع الاستعمال الآمن للأنترنيت لدى المتعلمات والمتعلمين ودرء للمخاطر التي قد تترتب عن غياب التحسيس والتأطير في هذا المجال وتزامنا مع الاحتفال باليوم العالمي للسلامة على الانترنيت، نظم نادي الإعلام والتواصل بمجموعة مدارس أمحاسيت بوردانة يوم الخميس 24 فبراير الجاري ورشات تحسيسية حول أخطار وطرق الاستعمال الآمن للأنترنيت.
الورشات التي عرفت حضور الأطر الإدارية والتربوية بالمؤسسة، وحول ذات الموضوع، سبق وأن نظم المركز المغربي للأبحاث متعددة التقنيات والابتكار في إطار خطة عمل فضاء مغرب الثقة السيبرانية، النسخة الأولى من الحملة الوطنية للوقاية من العنف السيبراني والتحرش الإلكتروني تحت شعار “جميعاً من أجل حماية أطفالنا من العنف السيبراني والتحرش الإلكتروني".
وساهم مجلس أوروبا ببشراكة مع عدد من المؤسسات والمنظمات الوطنية والدولية والشركات الرقمية المهتمة بالحماية على الانترنيت، سابقا في تنظيم الحملة التي تهدف إلى تحسيس الأطفال ومحيطهم الأسري والمدرسي، وكذا مختلف الفاعلين بالمجتمع المغربي بظاهرة العنف السيبراني الممارس ضد الأطفال.
نظرا للأهمية البالغة التي يكتسيها موضوع الاستعمال الآمن للأنترنيت لدى المتعلمات والمتعلمين ودرء للمخاطر التي قد تترتب عن غياب التحسيس والتأطير في هذا المجال وتزامنا مع الاحتفال باليوم العالمي للسلامة على الانترنيت، نظم نادي الإعلام والتواصل بمجموعة مدارس أمحاسيت بوردانة يوم الخميس 24 فبراير الجاري ورشات تحسيسية حول أخطار وطرق الاستعمال الآمن للأنترنيت.
الورشات التي عرفت حضور الأطر الإدارية والتربوية بالمؤسسة، وحول ذات الموضوع، سبق وأن نظم المركز المغربي للأبحاث متعددة التقنيات والابتكار في إطار خطة عمل فضاء مغرب الثقة السيبرانية، النسخة الأولى من الحملة الوطنية للوقاية من العنف السيبراني والتحرش الإلكتروني تحت شعار “جميعاً من أجل حماية أطفالنا من العنف السيبراني والتحرش الإلكتروني".
وساهم مجلس أوروبا ببشراكة مع عدد من المؤسسات والمنظمات الوطنية والدولية والشركات الرقمية المهتمة بالحماية على الانترنيت، سابقا في تنظيم الحملة التي تهدف إلى تحسيس الأطفال ومحيطهم الأسري والمدرسي، وكذا مختلف الفاعلين بالمجتمع المغربي بظاهرة العنف السيبراني الممارس ضد الأطفال.
واتي دعم هذه الحملة في سياق برنامج مشترك بين الاتحاد الأوروبي ومجلس أوروبا تحت شعار “الدعم الإقليمي لحقوق الإنسان والديمقراطية وسيادة القانون في جنوب المتوسط".
وقال بيان للمركز في العام 2021 بأنه ومع تطور تكنولوجيا الإعلام والاتصال الحديثة والإنترنت والأجهزة والتطبيقات المحمول وشبكات التواصل الاجتماعي، أصبح العنف الرقمي، ولا سيما التحرش الإلكتروني، اليوم إشكالية تقض مضجع الأطفال والمراهقين وممارسة تتزايد أكثر فأكثر.
وأضاف أنها إشكالية تهدد مناخ الثقة السيبرانية لدى هذه الفئة من المجتمع، لا سيما خلال فترة الحجر الصحي الذي سببه وباء كوفيد 19، بالإضافة إلى الحضور المكثف للأطفال على الانترنيت باعتباره مساحة بديلة للتواصل والتعلم والترفيه.
وأردف ذات البيان بأن مسألة الحماية من العنف السيبراني تجاه الأطفال كفيلة بأن تدفع كل مكونات المجتمع المدني للتفاعل بسرعة وفعالية بهدف حماية الأطفال في الفضاء الرقمي من أي نوع من العنف، خصوصاً التحرش الإلكتروني..
وقال بيان للمركز في العام 2021 بأنه ومع تطور تكنولوجيا الإعلام والاتصال الحديثة والإنترنت والأجهزة والتطبيقات المحمول وشبكات التواصل الاجتماعي، أصبح العنف الرقمي، ولا سيما التحرش الإلكتروني، اليوم إشكالية تقض مضجع الأطفال والمراهقين وممارسة تتزايد أكثر فأكثر.
وأضاف أنها إشكالية تهدد مناخ الثقة السيبرانية لدى هذه الفئة من المجتمع، لا سيما خلال فترة الحجر الصحي الذي سببه وباء كوفيد 19، بالإضافة إلى الحضور المكثف للأطفال على الانترنيت باعتباره مساحة بديلة للتواصل والتعلم والترفيه.
وأردف ذات البيان بأن مسألة الحماية من العنف السيبراني تجاه الأطفال كفيلة بأن تدفع كل مكونات المجتمع المدني للتفاعل بسرعة وفعالية بهدف حماية الأطفال في الفضاء الرقمي من أي نوع من العنف، خصوصاً التحرش الإلكتروني..

حول الأمن السيبراني.. مجموعة مدارس أمحاسيت بوردانة تنظم ورشات تحسيسية