
ناظورسيتي: متابعة
أحصت المديرية العامة للأمن الوطني خلال الأسبوع الممتد من 22 إلى 28 شتنبر الجاري وقوع 26 حالة وفاة و 3100 إصابة بجروح متفاوتة الخطورة، وذلك في 2321 حادثة سير داخل المناطق الحضرية، منها 133 إصابة بليغة.
وأرجع البلاغ الأسباب الرئيسية لهذه الحوادث، حسب ترتيبها، إلى عدم انتباه السائقين، عدم احترام حق الأسبقية، السرعة المفرطة، عدم ترك مسافة أمان، عدم انتباه الراجلين، تغيير الاتجاه غير المسموح به أو بدون إشارة، عدم التحكم في المركبة، وعدم احترام الوقوف عند علامة “قف”، إلى جانب السير في يسار الطريق أو في الاتجاه الممنوع، وكذا السياقة تحت تأثير الكحول، عدم احترام الوقوف عند إشارة المرور الحمراء، والتجاوز المعيب.
أحصت المديرية العامة للأمن الوطني خلال الأسبوع الممتد من 22 إلى 28 شتنبر الجاري وقوع 26 حالة وفاة و 3100 إصابة بجروح متفاوتة الخطورة، وذلك في 2321 حادثة سير داخل المناطق الحضرية، منها 133 إصابة بليغة.
وأرجع البلاغ الأسباب الرئيسية لهذه الحوادث، حسب ترتيبها، إلى عدم انتباه السائقين، عدم احترام حق الأسبقية، السرعة المفرطة، عدم ترك مسافة أمان، عدم انتباه الراجلين، تغيير الاتجاه غير المسموح به أو بدون إشارة، عدم التحكم في المركبة، وعدم احترام الوقوف عند علامة “قف”، إلى جانب السير في يسار الطريق أو في الاتجاه الممنوع، وكذا السياقة تحت تأثير الكحول، عدم احترام الوقوف عند إشارة المرور الحمراء، والتجاوز المعيب.
وفي سياق مراقبة السير والجولان، سجلت مصالح الأمن 48 ألفاً و361 مخالفة، تم بموجبها إنجاز 7 آلاف و847 محضراً أحيلت على النيابة العامة، واستخلصت 40 ألفاً و514 غرامة صلحية بمجموع 8 ملايين و787 ألفاً و150 درهماً.
كما بلغ عدد العربات الموضوعة بالمحجز البلدي 4 آلاف و818 عربة، وعدد الوثائق المسحوبة 7 آلاف و847 وثيقة، فيما خضعت 517 مركبة للتوقيف.
وتأتي هذه الإحصائيات لتسلط الضوء على حجم الخطر المتزايد لحوادث السير بالمناطق الحضرية، ما يستدعي تعزيز الإجراءات الوقائية، وتوعية السائقين والمشاة بأهمية الالتزام بقواعد السلامة الطرقية، قصد الحد من الخسائر البشرية والمادية التي تخلفها هذه الحوادث أسبوعياً.
كما بلغ عدد العربات الموضوعة بالمحجز البلدي 4 آلاف و818 عربة، وعدد الوثائق المسحوبة 7 آلاف و847 وثيقة، فيما خضعت 517 مركبة للتوقيف.
وتأتي هذه الإحصائيات لتسلط الضوء على حجم الخطر المتزايد لحوادث السير بالمناطق الحضرية، ما يستدعي تعزيز الإجراءات الوقائية، وتوعية السائقين والمشاة بأهمية الالتزام بقواعد السلامة الطرقية، قصد الحد من الخسائر البشرية والمادية التي تخلفها هذه الحوادث أسبوعياً.