ناظور سيتي: مريم محو
لقي قرار المندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج، بمنح قائد حراك الريف، ناصر الزفزافي، فرصة لزيارة والده المريض الذي يرقد في مصحة خاصة بمدينة الحسيمة، إشادة وتفاعلا واسعين، إذ اعتبرها الكثير من النشطاء على منصات التواصل الاجتماعي، بادرة إنسانية من السلطات وخطوة إيجابية ومطمئنة.
وفي هذا الصدد، ترى الفاعلة الحقوقية، سارة سوجار، أن التفاعل الإيجابي الذي خلفه سماح المندوبية العامة لإدارة السجون للزفزافي بزيارة والدة، يحمل في طياته الكثير من الدلالات.
لقي قرار المندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج، بمنح قائد حراك الريف، ناصر الزفزافي، فرصة لزيارة والده المريض الذي يرقد في مصحة خاصة بمدينة الحسيمة، إشادة وتفاعلا واسعين، إذ اعتبرها الكثير من النشطاء على منصات التواصل الاجتماعي، بادرة إنسانية من السلطات وخطوة إيجابية ومطمئنة.
وفي هذا الصدد، ترى الفاعلة الحقوقية، سارة سوجار، أن التفاعل الإيجابي الذي خلفه سماح المندوبية العامة لإدارة السجون للزفزافي بزيارة والدة، يحمل في طياته الكثير من الدلالات.
وكتبت سوجار في تدوينة نشرتها على صفحتها الخاصة على الفايسبوك، "أن هذا التفاعل يعكس التأكيدعلى أن هناك إجماعا مستمرا حول ضرورة إيجاد حل لملف معتقلي حراك الريف".
كما تؤكد الردود الإيجابية التي أثارتها هذه المبادرة، تضيف الفاعلة الحقوقية، على وجود اتفاق على ضرورة إنهاء معاناة هؤلاء المعتقلين التي طالت كثيرا.
ووفقا للمصدر، فإن التفاعل بشكل إيجابي مع تمكين الزفزافي من زيارة والده الذي أصيب بمرض السرطان، يبين أن الخطوات الإيجابية، تترك أثرا كبيرا في قلوب وعقول الناس، كما تمنحهم أملا في إمكانية التغيير، لاسيما حين يتعلق الأمر بملف وصفته بالمعقد ومتعدد الأبعاد، مثل الملف المتعلق بحراك الريف، تورد سوجار.
واسترسلت، أن التنويه بمبادرة المندوبية، فيه إثبات على أن الإنصات والتفاعل الإنساني من طرف المؤسسات، من شأنه أن يخلق أجواء إيجابية، مردفة أنه من شأنه أيضا أن يمهد لبداية مسار التعافي الجماعي.
وأعربت الحقوقية، عن أملها في أن يتم طي ملف حراك الريف بشكل نهائي، وينال جميع المعتقلين حريتهم في القريب العاجل.
كما تؤكد الردود الإيجابية التي أثارتها هذه المبادرة، تضيف الفاعلة الحقوقية، على وجود اتفاق على ضرورة إنهاء معاناة هؤلاء المعتقلين التي طالت كثيرا.
ووفقا للمصدر، فإن التفاعل بشكل إيجابي مع تمكين الزفزافي من زيارة والده الذي أصيب بمرض السرطان، يبين أن الخطوات الإيجابية، تترك أثرا كبيرا في قلوب وعقول الناس، كما تمنحهم أملا في إمكانية التغيير، لاسيما حين يتعلق الأمر بملف وصفته بالمعقد ومتعدد الأبعاد، مثل الملف المتعلق بحراك الريف، تورد سوجار.
واسترسلت، أن التنويه بمبادرة المندوبية، فيه إثبات على أن الإنصات والتفاعل الإنساني من طرف المؤسسات، من شأنه أن يخلق أجواء إيجابية، مردفة أنه من شأنه أيضا أن يمهد لبداية مسار التعافي الجماعي.
وأعربت الحقوقية، عن أملها في أن يتم طي ملف حراك الريف بشكل نهائي، وينال جميع المعتقلين حريتهم في القريب العاجل.